الصفحه ٤٠ : (٢).
ـ وعيّن بعضهم
فيما حكاه ابن عبد البّر السبع التي وردت في حديث : «نزل القرآن على سبعة أحرف».
من مضر أنّهم
الصفحه ٤٧ :
بِهِمْ)(١).
أنشد المؤلف
بيتين ، وهما :
بكت دارهم من
نأيهم فتسرّعت
دموعي فأيّ
الصفحه ٧٤ : ،
حدوث عوالم
حشر لأجساد
وكانت ميّتة (١)
ـ وقد ظهر من المعتزلة علماء كثيرون
الصفحه ٧٧ :
القديم : الذي
أتى عليه حول فدقّ واستقوس.
ولا يعجبنا
اختيار المتكلمين لفظة «القديم» من بين
الصفحه ٨٨ :
وجميع ما في
هذا الكتاب من تفسير أسفر عن وجهه ، أو تأويل أحسر عن ذراعه ، فهو يجري من سائر ما
جمع
الصفحه ٩١ :
يحقّ له العبادة ، وليس معناه المعبود ، ولا المستحق للعبادة ؛ لأنّ من يعبده أو
تستحق عليه عبادته إنما
الصفحه ١١١ : يبتغون شري الأرض من صاحبها ، فيشترون بثمنه ما يأكلونه ،
فاكتفى بالمسبب. ومثله (٣) كثير
الصفحه ١١٩ :
فوصف الحر
باشتعال الكتان منه مع نداوته وطراوته.
(وَأُتُوا بِهِ
مُتَشابِهاً). (٢٥)
أي
الصفحه ١٥١ :
(مُصَدِّقٌ لِما
مَعَهُمْ). (٨٩)
من صفة الرسول
المخبر به في التوراة ، وأنهم به ينصرون فكانوا
الصفحه ١٩٦ :
وأشهر الحج
شوال وذو القعدة وعشر من ذي الحجة ، جمعت بعض الثالث. والفعل إذا وقع في بعض يوم
الجمعة
الصفحه ٢١١ : ترى أمثاله
منه تعضّل
بالفضاء الفاسح (١)
(وَعَلَى
الْوارِثِ مِثْلُ ذلِكَ
الصفحه ٢١٨ :
مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ). (٢٤٩)
ذلك ليعلم الله
أنّ من يخالف الرسول بالشرب من النهر لا يواقف العدو ليجردوا
الصفحه ٢٤٨ :
عليهالسلام : «كذب أعداء الله ، ما من شيء كان في الجاهلية إلا وهو
تحت قدميّ هاتين إلا الأمانة فهي
الصفحه ٢٥٣ : » وخروجها بمنزلة «ألا». يفيد من تأكيد وقوع
الأمر بمنزلة ما قد كان في الحقيقة.
(إِلَّا أَذىً). (١١١)
إلا
الصفحه ٢٥٤ :
صوت ريح باردة
، من الصرير (١). قال حاتم طي :
٢٤٩ ـ الليل
يا واقد ليل قرّ