الصفحه ٣٦٠ :
لحاهم وأصلعا (٣)
(يَطْلُبُهُ
حَثِيثاً). (٥٤)
(يَطْلُبُهُ) : يجوز حالا من النهار ـ وإن كان
الصفحه ٣٧٣ :
نهلكهم. من درج
: هلك.
(مِنْ حَيْثُ لا
يَعْلَمُونَ).
بوقت الهلاك ،
لما في إخفاء ذلك من صحة
الصفحه ٣٧٤ : بها حفيا لم يكن عنها مسؤولا. وكلّ واحد من حرف الجر دلّ
عليه ما صحبه فساغ حذفه.
(إِنَّما عِلْمُها
الصفحه ٣٨٥ :
فيأخذ منه قبضة للكعبة (١).
وقيل : سهم
الله وسهم الرسول واحد ، وذكر الله لتشريف السهم ، أو
الصفحه ٣٩٠ :
من الفداء.
نزلت في العباس (١) حين فدى نفسه وابني أخيه عقيلا ونوفلا.
قال العباس :
فأتاني الله
الصفحه ٤٠٠ : العبد إذا كان من الله في استدراج كثّر الله ماله وولده
وفتنه بهما.
(مَلْجَأً). (٥٧)
قوما يلجؤون
إليهم
الصفحه ٤٠٤ :
(وَما نَقَمُوا إِلَّا
أَنْ أَغْناهُمُ اللهُ وَرَسُولُهُ مِنْ فَضْلِهِ). (٧٤)
وذلك أنّ مولى
الصفحه ٤١٥ :
(سورة يونس) (١)
عليهالسلام
(قَدَمَ صِدْقٍ). (٢)
ثواب واف
قدّموا من الأعمال. وقيل : سابقة
الصفحه ٤٣٨ : ). (٧٠)
أنكرهم ، وقد
جمعهما الأعشى :
٥٢٥ ـ وأنكرتني
وما كان الذي نكرت
من
الصفحه ٤٤١ :
(مَنْضُودٍ).
أي : نضّد وجمع
بعضه فوق بعض.
(مُسَوَّمَةً). (٨٣)
معلّمة باسم من
ترمي به
الصفحه ٤٥٩ : من
قولهم : كنت من حشا فلان (١). أي : ناحيته من كل شيء.
(الْآنَ حَصْحَصَ
الْحَقُّ). (٥١)
ظهر
الصفحه ٤٨٧ :
٦٢٣ ـ لقد
أعجبتموني من جسوم
وأسلحة ولكن
لا فؤادا (١)
ومثله
الصفحه ٤٩٥ : .
(فَاصْفَحِ الصَّفْحَ
الْجَمِيلَ). (٨٥)
يعني : الإعراض
من غير احتقار ، كأنّه تولية صفحة الوجه.
(وَلَقَدْ
الصفحه ٤٩٩ :
الْمَلائِكَةَ بِالرُّوحِ مِنْ أَمْرِهِ). (٢)
__________________
(١) قال ابن عباس : هي مكية إلا ثلاث آيات
الصفحه ٢٥ : الكتب ورفعها فعددت أسفار
هذا الكتاب فبلغت عدّته ثمانين مجلدا ، ولم ينقص من الكتاب المذكور شيء. اه