الصفحه ٣٨٧ :
رجع القهقرى
ذليلا خاسئا.
(تَثْقَفَنَّهُمْ). (٥٧) (١)
تجدنّهم وأصله
: لإدراك الشيء والأخذ منه
الصفحه ٣٨٩ :
الصحابة (١).
(حَتَّى يُثْخِنَ). (٦٧)
يكثر من القتل.
(عَرَضَ الدُّنْيا).
ومتاع الدنيا
عرض
الصفحه ٤٠٧ : ـ
(الْأَعْرابُ أَشَدُّ
كُفْراً). (٩٧)
أي : أهل
البدو. لما فيهم من جفاء الطبع وقسوة القلب (٢).
(الدَّوائِرَ
الصفحه ٤١٦ :
فنصب طيّ
المحمل على فعل ليس من لفظه ؛ لأنّ معناه : طوى طي المحمل.
وكذا قول كعب
لرسول الله
الصفحه ٤٢٠ :
٤٩٧ ـ وجع
المفاصل وهو أي
سر ما لقيت
من الأذى
٤٩٨ ـ جعل الذي
الصفحه ٤٣٤ : الغيّ لائما (١)
(فَلا
تَبْتَئِسْ). (٣٦)
فلا تحزن ولا
تأسف. من البأساء.
(وَاصْنَعِ الْفُلْكَ
الصفحه ٤٦٤ :
يئسوا. قال
عبدة بن الطبيب (١) :
٥٦٧ ـ تأرّق
من هند خيال مؤرّق
إذا استيأست
الصفحه ٥٠٥ :
(يَتَفَيَّؤُا
ظِلالُهُ). (٤٨) يتميّل ويتحوّل.
والفيء : الظلّ
بعد الزوال ؛ لأنه مال من جانب إلى
الصفحه ٥٠٨ : (١).
فيكون التفسير
بثلاثة أوجه :
ـ بالمعتصر من
الثمرات.
ـ قيل : السكر
بالأنبذة المخللة على مذهبنا وإن
الصفحه ١٢ :
غزيرا ، وفوائد كبيرة ، من نحو وبلاغة ولغة ، وفقه وحديث ، ونادرة ،
ومناظرة ، وردّ.
ولم تذكر
الصفحه ١٥ :
ولا إعجاز إلا
لكتاب الله ، فكم من مؤلّفات ومؤلّفات افتخر بها علماؤها وأصحابها ، ثم جاء من
بعدهم
الصفحه ١٩ : أن تؤخذ من الآيات القرآنية.
ثم تتابع
المفسرون على التأليف والجمع ، والاختصار والحذف.
ـ وأمّا
الصفحه ٢٤ : .
٥ ـ ومنها : «الجامع
في علم القرآن» للرماني المتوفى ٣٨٤ ه.
وهو تفسير كبير
وفيه فوائد جليلة ، لكنه صرّح فيه
الصفحه ٣٢ :
(٣)
مصادر المؤلف في تفسيره
يتبيّن من
قراءة تفسير النيسابوري أنّ المؤلف ذو ثقافة عالية
الصفحه ٣٣ : ، وكثيرا منها لم ينسبوها.
٣ ـ معاني القرآن للكسائي :
الكسائي شيخ
النحاة في الكوفة ، وله كتاب «معاني