الصفحه ١٦ :
جملا ، وآيات آيات لبيان التوحيد ، والفروض الدينية بحسب الوقائع.
ومنها : ما هو
في العقائد الإيمانية
الصفحه ٢٨ : المقاصد العربية.
٢ ـ أن يكون له
شاهد ، نصا كان أو ظاهرا في محل آخر ، يشهد لصحته من غير معارض.
ـ فهذا
الصفحه ٤٩ :
(٥)
موقفه من الكتب التي ينقل عنها
مؤلفنا في
كتابه هذا شأنه شأن العلماء المحققين ، فهو ينقل
الصفحه ٦٦ :
فأجاب الشيخ :
بأنّ قوله
تعالى : (فَما لَهُ مِنْ
وَلِيٍ) المراد به في الآخرة عند إذلال الله لهم
الصفحه ٧٥ :
أَنْ يَشاءَ اللهُ إِنَّ اللهَ كانَ عَلِيماً حَكِيماً)(١).
وما ورد من
الآيات على خلاف مذهبهم يؤولونها
الصفحه ١٧٢ :
من الغمام
ترتدي وتنتقب (٣)
لأنّه من كان
لائذا به كان فيه ، فكذلك من سفهت نفسه فقد جهل أمر
الصفحه ١٧٨ :
هو الكعبة ؛
لأنّ الشطر هو النصف ، والكعبة موضعها من المسجد الحرام في النصف من كلّ جهة
الصفحه ٢٢١ : جسم عظيم يحيط بالسموات السبع إحاطة السماء بالأرض ، وهو العرش.
وعند بعضهم :
العرش أعظم منه ، كما أن
الصفحه ٢٣٠ :
أي : ما تضمروه
من معصية ، وتعزموا عليه من مفسدة.
وقال مجاهد :
من الشكّ واليقين.
ولا يقال
الصفحه ٢٣٤ :
ونجل الرجل :
ولده ؛ لأنّه مستخرج من صلبه وبطن امرأته ، فالإنجيل لاستخراج علم الحلال والحرام
منه
الصفحه ٢٤٤ : الآية ما في الحرفين من معنى الإضافة والمصاحبة ، كأنه قيل : من ينضاف في نصرتي
إلى الله؟ فهو مثل : من
الصفحه ٢٦١ : صعود من الأرض (٢).
وقيل : بل
الإصعاد : الإبعاد في الذهاب (٣) ، كقول سلمة بن الخرشب :
٢٥٧
الصفحه ٣٠٨ :
أي : بيعة
الرسول على طاعته (١).
وقيل : هو ما
في العقول من أدلة التوحيد.
(نَقِيباً). (١٢
الصفحه ٣٢٠ : وعندك ودونك.
(لا يَضُرُّكُمْ مَنْ
ضَلَّ).
أي : في
الآخرة. أمّا الإمساك عن إرشاد الضالّ وترك المعروف
الصفحه ٣٦١ : منّون. وقرىء (نَشْراً) ذات نشر (٣). والنشر : انتشار النعم بالليل في الرعي ، فشبه السحاب
في انتشاره