الصفحه ٣٠ :
ـ ومنها كتب
موضوعها ربط الآيات والسور بعضها ببعض ، ومن أجلّ ما صنّف في ذلك كتاب : «نظم
الدّرر في
الصفحه ٩٤ :
وتخصيص الملك
بيوم الدين للرفع منه والإشادة به كقوله : (رَبِّ الْعَرْشِ)(١).
ولأنه تعالى
يملّك
الصفحه ١٣٠ :
والرّغد :
الكثير الواسع الذي لا عناء فيه. والشجرة المنهية هي السنبلة (١) ، رواه أبو بكر عن النبي
الصفحه ١٥٥ : بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ).
أي : مكان ما
علمناهم من تقبيح السحر وفساده ، والاحتراس من مضارّه
الصفحه ٢٣٢ :
الإصر (١) هنا : الثقل العظيم من كلفة أمر أو وبال نهي ، وسمّي في
الأصل العهد إصرا وكذلك الرّحم
الصفحه ٢٥١ : . عن إبراهيم. وبطن مكة عن أبي عبيدة (٢).
وهي : من
التباك. أي : الازدحام. وقيل : لأنها تبك أعناق
الصفحه ٣٠٢ :
أي : لحاء شجر
الحرم تعوذا ، فأقر الله هذا على الإسلام ، وأمر أن لا يحلوا من تقلّد به (١).
وقيل
الصفحه ٣١٥ :
(لَيَمَسَّنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ). (٧٣)
«من» هذه لتبيين
الجنس لا للتبعيض.
وقيل
الصفحه ٣٥٠ :
ولأنّهم كما
يتنعمون بالفرش والوسائد كذلك بالأطايب من المطاعم.
وتلاحظت
المعاني فترادفت الألفاظ
الصفحه ٣٦٥ :
مهلك. ومنه
يقال للذهب ـ ما دام في تراب معدنه أو مكسورا ـ : تبر. وهو فعل من التبار ، كما
يقال
الصفحه ٤٥٨ :
من الغيث. تقول
العرب : غثنا ما شئنا (١). قال الهذلي :
٥٥٧ ـ فلمّا
رآه قال : لله من رأى
الصفحه ٤٧٨ : : من
الأعمال التي رفعها الحفظة ، فلا يثبت منها إلا ماله ثواب أو عليه عقاب
الصفحه ٤٨٣ :
الأسدي (٢) :
٦١٦ ـ وحصا
المنادح من حماها
يردّ بها
البنان إلى الصّماخ
الصفحه ٤٨٥ :
(اجْتُثَّتْ). (٢٦)
انتزعت. قال
الهذلي :
٦٢٠ ـ أو
كالنعامة إذ غدت من بيتها
الصفحه ٤٩٣ : : أراد
المستقدمين في الخير ، والمستأخرين عنه.
(وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ مِنْ صَلْصالٍ مِنْ حَمَإٍ