الصفحه ٧٦ :
(إِنْ هِيَ إِلَّا
فِتْنَتُكَ تُضِلُّ بِها مَنْ تَشاءُ وَتَهْدِي مَنْ تَشاءُ).
[الأعراف : ١٥٥
الصفحه ٧ :
ومن فضل الله
سبحانه أنه هيأ لإخراج هذا التفسير من مكمنه ، وإبراز ما فيه من كنوز العلم
والمعرفة
الصفحه ٤٧٣ : )
أي : الملائكة
الذي يتعاقبون.
(يَحْفَظُونَهُ مِنْ
أَمْرِ اللهِ).
بأمر الله
وحكمه في العالم.
يقال
الصفحه ٢٩ :
ومنها : «التبيان
في إعراب القرآن» لأبي البقاء العكبري ، وهو مطبوع في مجلدين.
ومنها : «البيان
في
الصفحه ١١٥ :
(أَوْ كَصَيِّبٍ). (١٩)
الصّيّب (١) : فيعل من : صاب يصوب ، كسيّد من : ساد يسود ، ومعناه :
ذو صوب
الصفحه ١٤٤ :
وتخفيف الزاي
من هزء لتوالي ضمتين (١) ، وقلب الهمزة واوا لأنّها أخف من همزة بعد ضمتين.
(إِنَّها
الصفحه ١٤٨ : (٢). أي : لو كان فوق الجود شيء من المطر لكانت قد أخذتنا
به. فكلام العرب لمن عرفه ـ ومن الذي يعرفه ـ ألطف
الصفحه ١٩٧ :
دفعتم بكثرة
منها إلى مزدلفة كفيض الإناء عند الامتلاء ، وصرف عرفات مع التأنيث والتعريف لأنه
اسم
الصفحه ٢٢٥ :
٢٢٤ ـ أليس
أبي بالنّضر أم ليس والدي
لكلّ نجيب من
خزاعة أزهرا
الصفحه ٢٢٨ : ).
احتبسوا ،
الكسائي : أحصروا ـ بالمرض والجراحات المثخنة في الجهاد ـ عن الضرب في الأرض ،
لأنه لو كان من العدو
الصفحه ٢٧٥ : لهم
سيلا من المال مفعما
__________________
(١) في المخطوطة :
فرضا وهو تصحيف. أخرج ابن جرير
الصفحه ٣٥٨ : نفس على ما كانت عليه» (١).
قال قتادة :
كما بدأكم من التراب تعودون إليه. (مِنْها خَلَقْناكُمْ
وَفِيها
الصفحه ٣٨١ :
أخذ صلىاللهعليهوسلم قبضة من تراب ، فحثاه في وجوههم وقال : شاهت الوجوه ،
فكانت الهزيمة
الصفحه ٤٠٣ :
سرور المؤمن
بما يتحققه من رضوان الله أكبر من جميع النعم (١).
ـ وروى معاذ عن
النبيّ عليه الصلاة
الصفحه ٥١٠ : صمغة سائلة ، وعسلة ساقطة ، فهل سمعتم بأحد أنكر هذا البيان أو طعن عليه من
هذه الجهة؟
(فِيهِ شِفا