الصفحه ٣٨٣ : : قم أضربك.
(تَخافُونَ أَنْ
يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ). (٢٦)
المؤمنون في
أول الإسلام. وقيل : قريش
الصفحه ٣٩٧ : : خامس أربعة ، وهذا أشهر والأول أفصح قال حميد بن ثور :
٤٦٩ ـ لقح
العجاف له لسابع سبعة
الصفحه ٤٠٢ :
مِنَ اللهِ أَكْبَرُ). (٧٢)
__________________
(١) سورة النمل : آية ٧٢.
(٢) في المصرية : الإيمان
الصفحه ٤٢١ : : معناه حقّ الكفر على الذين فسقوا.
(مَنْ يَهْدِي). (٣٥)
يقال : اهتدى
يهتدي ، وهدى يهدي وهدّى يهدّي
الصفحه ٤٢٤ : : جمعت القوم وأجمعت الأمر.
ولكنه حمل
الشركاء على مثل لفظ الأمر على مذهب مشاركة الثاني في الأول في اللفظ
الصفحه ٤٤٤ : . والنّوار : النافر
الذي لا يستأنس من الحيوان ، والأول في معجم البلدان ٢ / ٣٦٤.
(٣) قرأ ابن عامر وحفص وحمزة
الصفحه ٤٤٩ : (رَأَيْتُهُمْ) لأنها رؤية سجودهم له ، والأولى رؤيته لهم.
والسجود :
الخضوع ، كما مرّ في غير موضع.
ولمّا كان
الصفحه ٤٧١ : ؛ فإنّ ذلك
يخفف عن الميت ، فإنه أهون لقبضه وأيسر لشأنه.
(٢) البيتان في ديوانه
ص ٥٥ ـ ٥٦ من قصيدة له
الصفحه ٣٢٩ : ويعقوب بالنصب في [ولا نكذب ونكون] مع إضمار أن بعد واو
المعية في جواب التمني ، وقرأ ابن عامر برفع الأول
الصفحه ٣٥٣ : أو قائلة (٤) ، فاستغنى عن الواو في الثاني تقديرا ، كما استغنى عنها
في الأول لفظا. و (قائِلُونَ) معناه
الصفحه ٦ :
لقد عني
العلماء بالقرآن الكريم من جميع جوانبه ، فلم يتركوا جانبا من جوانبه إلا وخاضوا
في البحث
الصفحه ٣١٠ :
ومنه قول
الهذلي :
٣٢٨ ـ فلا
تجزعن من سنّة أنت سرتها
فأوّل راض
سنّة من
الصفحه ٢٣٨ : .
(وَآلَ إِبْراهِيمَ). (٣٣)
أهل دينه من كل
حنيف مسلم ، وإنما أبدلت هاء الأهل همزة فصار أأل ؛ ثمّ أبدلت
الصفحه ٢٩٨ :
كلّ نفي دخله استثناء.
(قَبْلَ مَوْتِهِ).
أي : قبل موت
المسيح إذا نزل من السماء ، وقيل : قبل
الصفحه ٤٦٢ :
(إِنَّكُمْ
لَسارِقُونَ).
كان ذلك من قول
الكيّال ، وكان لم يعلم من جعل السقاية فيه.
ومن قال