الصفحه ٤٤٥ :
والفرّاء يقول
: إنه لمما فحذفت إحدى الميمات لكثرتها (١).
والزجّاج يقول
: إنها من لممت الشي
الصفحه ٥٠٩ :
مِنْ بُطُونِها).
سمّاه شرابا إذ
كان ممّا يجيء منه الشراب.
والجاحظ يقول
للطاعن : إنّ النحل تجني
الصفحه ٥ : دستورا للثقلين إلى يوم الدين.
وأصلي وأسلم
على سيدنا محمد سيد الأولين والآخرين ، المبعوث رحمة للعالمين
الصفحه ٤٣ : قال : أراد
اللّزج فقلبه.
وذكر في فصل
اللام من باب الزاي : اللّجز قلب اللّزج ، وأنشد البيت (٥).
فلو
الصفحه ٦١ : :
وقد أكثر
النّاس في المنسوخ من عدد
وأدخلوا فيه
آيا ليس تنحصر
وهاك تحرير
آي لا
الصفحه ١٠٨ : ، والأقطاع جمع قطع ، وهي طنفسة تكون على الرحل. والخداع مأخوذ من
الخدع وهو الاختباء والتستر. راجع شرح اختيارات
الصفحه ٢٠٥ : من «عمّا» كما حذفت من : (عَمَّ يَتَساءَلُونَ)(٢) لمّا لم يكن آخر الاسم ، فيكون (ما ذا يُنْفِقُونَ
الصفحه ٢٠٦ : : من أين شئتم ، بيد أن لا يخرج عن موضع الحرث بدليل : (نِساؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ).
(وَقَدِّمُوا
الصفحه ٢٦٩ : في هجاء جرير من قصيدة له ، وهذه القصيدة إحدى الأهاجي
الشهيرة التي وصم بها الأخطل جريرا ، وهما في
الصفحه ٣٢٦ :
(لَجَعَلْناهُ رَجُلاً). (٩)
لأنّ الجنس إلى
الجنس أميل ، وبه آنس ، وعنه يفهم.
قال الجاحظ :
من
الصفحه ٤٥٠ :
يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحادِيثِ). (٦)
أي : هذه
السبيل التي يصفها يجتبيك ويعلمك
الصفحه ٤٦٧ : شربها في
شغل شاغل
٥٨٥ ـ فاليوم أشرب غير مستحقب
إثما من الله
ولا واغل
الصفحه ٤٩٦ :
الْقُرْآنَ عِضِينَ). (٩١)
هذا يؤيد أنّ
المراد بالمقتسمين اقتسام القول. أي : جعلوا القرآن فرقا من شعر وسحر
الصفحه ١٧٠ : «نفسه» ـ : إنها على التشبيه بالتمييز كقوله عزوجل : (فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ
عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْساً
الصفحه ٣١٢ : من بني أميّة إلا
أنهم يحلمون
إن غضبوا
٣٣٥ ـ وأنهم معدن السماح فلا