الصفحه ٤٩٨ : (٢)
والأول أوفى.
(فَاصْدَعْ بِما
تُؤْمَرُ). (٩٤)
احكم بأمرنا.
وقيل : افرق
بين الحق والباطل ، كقول
الصفحه ١٩٠ : ). (١٨٧)
الصبح أول ما
يبدأ كما قال أبو دؤاد :
١٦٧ ـ ولما
أضاءت لنا سدفة
ولاح من
الصفحه ٢١٥ : آثارهنّ بحاصب
وغيبة شؤبوب
من الشدّ ملهب
٢١٦ ـ فأدركهنّ ثانيا من عنانه
الصفحه ٢٣٩ : .
وقيل : عتيقا
من أمر الدنيا ليتخلّى بطاعة الله من تحرر الرقبة.
(فَتَقَبَّلَها
رَبُّها بِقَبُولٍ حَسَنٍ
الصفحه ٢٤١ : .
(يا مَرْيَمُ إِنَّ
اللهَ اصْطَفاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفاكِ). (٤٢)
وتكرير
الاصطفاء لأنّ الأول الاصطفا
الصفحه ٣١٤ : عمل إنّ ، لا سيما وهو عطف على المضمر الذي لا يظهر فيه الإعراب (٣). يعني بالأول أنّ قولك : إنّ زيدا
الصفحه ٣١٦ : (١)
والشيء لا يكون
أخا نفسه.
والميسر :
تداول المال بالقمار والخطار (٢) ، مأخوذ من تيسير أمر الجزور
الصفحه ٣٢٥ : (٢) ، من قولك : هذا بذلك ، أي : جعلته عدلا له ومثلا.
(ثُمَّ قَضى أَجَلاً).
الموت.
(وَأَجَلٌ مُسَمًّى
الصفحه ٣٣١ :
بعيد من
الآفات طيّبة البقل
٣٦٢ ـ بنى بيته فيها على رأس
كدية
وكلّ امرىء
في
الصفحه ٣٤٤ : والله قال لي خلاف ما قال لك. قال : دعني من هذا ، وأحضر المال. قال
المبرّد : وأخرجت فلم أصل إلى الموضع
الصفحه ٣٧٩ : الحجونا (٢)
ويجوز مردفين :
مجرورة (٣). على الوصف للألف ، ومنصوبة على الحال من الملائكة.
وأما
الصفحه ٣٩٢ : ـ علائق من حسب داخل
مع الإلّ
والنسب الأرفع (٢)
وأعيد (لا يَرْقُبُونَ)
؛
لأنّ
الصفحه ٣٩٨ : (١)
(انْفِرُوا
خِفافاً وَثِقالاً). (٤١)
أي : شبابا
وشيوخا (٢). وقيل : ركبانا ومشاة. وقيل : خفافا مسرعين ، من
الصفحه ٤١١ :
فوق عرش بال (٢)
(رِيبَةً
فِي قُلُوبِهِمْ). (١١٠)
خيانة بما
أضمروه من تفريق كلمة رسول الله
الصفحه ٤٢٥ : بواسط
غلس الظلام
من الرباب خيالا
٥٠٨ ـ وتعولت لتروعنا جنيّة