الصفحه ٦٥ : : (فَمَا اخْتَلَفُوا
إِلَّا مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْ)(٢) ، مناقض لقوله تعالى
الصفحه ٨٢ : ٣٧٢
ورقة من الحجم الوسط ، وكل ورقة تحتوي على صفحتين ، وفي كل صفحة ١٧ سطرا.
والخطّ لا بأس
به ، واضح
الصفحه ٩٩ :
سورة البقرة (١)
المروي عن ابن
عباس رضي الله عنهما في :
(الم) ونظائرها أنّ كل حرف منها عبارة
الصفحه ١٢١ : دين الله.
وبعضهم : على الإملاء فيه والإمهال ، وبعضهم : من مصادفتهم عليه. من : أضلّ ناقته
: إذا ضلّت هي
الصفحه ١٧٦ : الشهادة بيّنة لهذا.
ولذلك التأويل
الأوّل داخل في هذا ، لأنهم إذا بينوا الحق للناس ، وشاهدوا من قبل ومن
الصفحه ٢٢٣ : ربّا فحرّكها بحركتها ، لأنّ تقرير الشيء على طبعه أهون من نقله إلى هذه ،
فعند ذلك :
(فَبُهِتَ الَّذِي
الصفحه ٢٤٢ : عليها محبة منه فتنافسوا في كفايتها مقترعين ، فقرعهم زكريا.
(اسْمُهُ الْمَسِيحُ). (٤٥)
والمسيح من
الصفحه ٢٤٦ : اتصلت بالنفي عمّت من ابتداء الغاية إلى انتهائها.
(وَجْهَ النَّهارِ). (٧٢)
أوله. قال
الرّبيع بن زياد
الصفحه ٢٤٧ :
٢٤١ ـ من كان
مسرورا بمقتل مالك
فليأت نسوتنا
بوجه نهار
٢٤٢
الصفحه ٢٦٢ :
قوم من المسلمين استبطنوا الشعب آخذين طريق مكة ورسول الله فوقهم في الجبل يدعونهم
فلا يجيبونه
الصفحه ٢٨٦ : ، فذلك الليّ والتحريف.
(مِنْ قَبْلِ أَنْ
نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّها عَلى أَدْبارِها). (٤٧)
أي
الصفحه ٢٩٤ : الحق.
وقيل : كراهة أن تعدلوا. أي : لا تتركوا العدل بالهوى.
(إِنْ تَلْوُوا).
من لوى يلوي
ليّا : إذا
الصفحه ٢٩٦ : عذّبناهم ، أو لعنّاهم.
ثم فسّر ذلك
بما هو يدل عنه من نقضهم الميثاق ، وكفرهم وغير ذلك.
(ما لَهُمْ بِهِ
الصفحه ٤٢٨ : . فإذا أحسست ، أو وجدت من ذلك شيئا فقل : (هُوَ
الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْباطِنُ وَهُوَ
الصفحه ٤٦٩ : ـ وأفلتنا
هجين بني قريظ
يفدي المهر
من حبّ الإياب
٥٩١ ـ فلولا الله والمهر المفدّى