الصفحه ٨٠ :
ـ وأيضا يمزج
فيه مسائل من علم الكلام ، ويضع قاعدة مهمة في شأن الصفات وذلك في أول سورة
البقرة
الصفحه ٩٥ : ضمير المعبود على
ذكر العابد من مراعاة التعظيم وإحسان الترتيب.
وإنما كان (إِيَّاكَ نَعْبُدُ) بلفظ
الصفحه ١٠٥ :
قال الهذلي (١) :
٥ ـ أخالد ما
راعيت من ذي قرابة
فتحفظني
بالغيب أو بعض ما
الصفحه ١٠٩ : ء صيلم
١٣ ـ تيقّن فإنّ الشكّ داء
وإنّما
ينجيك مصروم
من الأمر مبرم
الصفحه ١١٣ :
وقال مزاحم
العقيلي :
٢١ ـ بكت
دارهم من نأيهم فتسرعت
دموعي فأيّ
الباكيّين
الصفحه ١٥٧ : الحاصل بالسحر ـ وإن كان لا يرضاه الله ـ فهو من فعله
عند السبب الواقع من الساحر ، كما لو سقاه سما فهلك به
الصفحه ١٦٣ :
١١٣ ـ تعشّ
فإن عاهدتني لا تخونني
نكن مثل من
يا ذنب يصطحبان
الصفحه ٢٣٣ : لما في معنى الفرق بين الحق
والباطل من زيادة فائدة.
والتوراة
والإنجيل والفرقان من الأسماء المختلفة
الصفحه ٢٧٨ :
الضمير على التذكير دون جمعه (١).
(أَعْتَدْنا). (١٨)
أفعلنا من
العتاد ، ومعناه : أعددناه من
الصفحه ٢٩٧ : يقينا : ما تبينوه علما ، فيرجع الهاء إلى الظن ، من قولهم : قتلت الشيء
علما ، وقتلته ممارسة وتدليلا ، قال
الصفحه ٣٣٢ :
آخرهم الذي
يدبرهم ويعقبهم ، ومنه التدبير وهو : النظر في عواقب الأمور.
أي : لم يبق
منهم خلف ولا
الصفحه ٣٣٧ : أَتُحَاجُّونَنا)(٢) ، فالأولى علامة الرفع في الفعل ، والثانية زيدت ليسلم
بها الفعل من الجرّ ، فاجتمع مثلان فوجب
الصفحه ٣٥٤ :
وهو في اللغة
ساكنون. كما قال الراعي :
٣٩٩ ـ تبيت
الحيّة النّضناض منه
مكان
الصفحه ٣٩٩ :
فسادا. وقيل :
اضطرابا في الرأي. فالأول أوجه في اللغة. قال الأخطل :
٤٧١ ـ وإذا
دعوك عمّهنّ
الصفحه ٤٦٥ :
أو هو أيضا من
: كظم فم الإناء ، وهو سدّه. قال :
٥٦٩ ـ وأنت
الذي أخلفتني ما وعدتني