الصفحه ٢٧٣ :
هذه صيغ لأعداد
مفردة مكررة في نفسها ، وكذلك منعت من الصرف لمّا عدلت عن وضعها الأول في اللفظ
الصفحه ٤٢٢ : ؛ والأول في أساس البلاغة
مادة : تمّ ، وكلاهما في الحيوان ٤ / ٣٤٨.
(٣) أي : جرّ بالفتحة لأنه ممنوع من
الصفحه ٤٦٣ : .
ـ وقيل : إنه
كان في أول الصبا في حضانة عمّته ، فلمّا أراد يعقوب أخذه منها على كراهتها جعلت
منطقة في قميصه
الصفحه ٤٩١ : منصوب.
وعلى القول
الأول مجرور.
والمعايش : ما
يعيش به الإنسان من المطاعم والمشارب والملابس. قال جرير
الصفحه ١٣ : بذلك
الشافعي.
وغير ذلك من
المسائل.
مؤلفاته :
قال ياقوت : له
تصانيف ادّعى فيها الإعجاز ، منها
الصفحه ٨٩ : سورة الفاتحة أمّا للقرآن ؛ لأنّ
القرآن جميعه مفصّل من مجملها ، فالآيات الثلاث الأول شاملة لكلّ معنى
الصفحه ١٦١ :
١٠٧ ـ اعلم
أني طريق عالية
من المنايا
قد كنت أنسأها
١٠٨ ـ إنّ
الصفحه ٢٤٥ :
(إِنِّي مُتَوَفِّيكَ). (٥٥)
قابضك برفعك
إلى السماء من غير موت (١). يقال : توفيت منه حقي
الصفحه ٢٤٩ : دخلت على «ما» الجزاء. ومعناه : لمهما آتيتكم.
(مِنْ كِتابٍ
وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ
الصفحه ٣٤١ :
٣٨٠ ـ تدني الحمامة منها وهي
لاهية
من يانع
الكرم قنوان العناقيد (١)
وقنوان جمع
الصفحه ٣٩١ :
سورة التّوبة (١)
(فَسِيحُوا فِي
الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ). (٢)
أولها عاشر ذي
الحجة من
الصفحه ٤٢٦ : يونس كيف
ذلك وقد أغرقه الله ولم ينجه؟
فقال : إنما هو
نلقيك على نجوة من الأرض. وأنشد لعبيد بن الأبرص
الصفحه ٤٣٩ :
ويعقوب من بعد إسحق.
وقيل : إنّ
الحال مقدّر فيه. أي : فبشرناها بإسحق آتيا من ورائه يعقوب
الصفحه ٥١١ :
٦٦٨ ـ إلى فضلات من حبيّ مجلجل
أضرّت به
أضواجها وهضومها
٦٦٩ ـ فصفّقها حتى
الصفحه ٦٨ : ، وَأَغْطَشَ لَيْلَها وَأَخْرَجَ
ضُحاها وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذلِكَ دَحاها)(١) فزعم أنّ الآية الأولى تقتضي أن يكون