الصفحه ٣٩٤ : : إن
المراد يد المؤدي (٢) ، فإنّه الذي يلبّب ويقام بين يدي من يأخذ الجزية حتى
يؤديها عن يده وهذا تأويل
الصفحه ١٨ :
ففي النوع
الأول نجد أنّ الصحابة نقلوا عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم ثمّ قام التابعون بالنقل عن
الصفحه ٩٠ : البقرة من الذكر الأول ، وأعطيت فاتحة الكتاب وخواتيم سورة البقرة
من تحت العرش ، والمفصّل نافلة». المستدرك
الصفحه ١٨٠ :
وهذا القول
أشبه بمذهب أهل الإسلام ، والأول على مذاهب الأوائل ، ولأنّ الروح الحيوانية
بمجردها لا
الصفحه ١٩٢ :
لِلنَّاسِ وَالْحَجِ) وهذا بيان جملة ما في الأهلة من مصالح الدنيا والدين ،
من مواقيت المعاملات والمداينات
الصفحه ٢٤٠ :
والقبول من
المصادر الغريبة ، ومثله : الولوع والوضوء ، يقال : توضأت وضوءا ووضوءا ، فالأول
مصدر
الصفحه ١٩٩ :
اختلف في الكتب أسماؤها وترتيبها (فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ
لِمَنِ اتَّقى) في كل ما تقدم من إتمام أفعال
الصفحه ٣٣٣ : )
المقدورات التي
يفتح الله لعباده بها ما في الغيب من الأرزاق والخيرات.
(وَما تَسْقُطُ مِنْ
وَرَقَةٍ إِلَّا
الصفحه ٣٧٠ :
الذر (١) ، وأعطاهم من العقل وقال : هؤلاء ولدك ، آخذ عليهم
الميثاق أن يعبدونني وأرزقهم ثم قال
الصفحه ٣٧٥ :
(فَتَعالَى اللهُ
عَمَّا يُشْرِكُونَ). (١٩٠)
(إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ عِبادٌ
الصفحه ٤١٩ :
فانصرف عن
الخبر إلى معنى آخر وهو الدعاء ، فجاء به أرقّ من الماء وألطف من الهواء.
وأمّا ضمير جمع
الصفحه ٥٠٤ : في
جذم العشيرة عائد
٦٥٧ ـ أسيت على جذم العشيرة
أصبحت
تخوّف منها
حافة
الصفحه ٤٦ :
ونحن ـ بفضل
الله ـ ذكرنا الكثير من ذلك ، فقد وجدنا كثيرا من التصحيفات في الأبيات ، أو نسبة
إلى
الصفحه ١٥٤ : (١)
والسحر : تخييل
قلب الشيء عن حقيقته بسبب خفيّ ، وهو من نتائج الكلمات المؤلفة من الشرك ،
والأفعال الصادرة
الصفحه ٢٥٥ : ء في الراء ، ونقلت ضمة الأولى إلى الضاد ، وضمت الراء الأخيرة أيضا لضمة
الضاد كما قالوا في امدد مدّ