الصفحه ١٥٢ : هو زيد قائما فلا يصح حالا ، لأنّ الحال لا يعمل فيه إلا فعل أو معنى فعل ،
وصحّ هو زيد معروفا ؛ لأنّ
الصفحه ١٧٧ : اليهود ولا سيما
المنافقين منهم ، إلا أنّه كان يقلّب وجهه. ولم يكن يدعو به لأنّ الأنبياء لا
يدعون إلا بعد
الصفحه ٢١٠ :
وموموقة عندي
كذلك وامقه
فذلك ثلاث
تطليقات.
(إِلَّا أَنْ يَخافا
أَلَّا يُقِيما حُدُودَ اللهِ
الصفحه ٢١٣ : بالنكاح ، وقيل : لا تواعدوهن سرا ألا يتزوجن غيركم. وأكثر المعاهدة تكون
سرا.
قال ابن زيد :
لا تنكحوهن سرا
الصفحه ٢٢٦ :
أي : ردّ حسن ،
قال بشامة بن الغدير (١) المرّي :
٢٢٦ ـ إلا
يكن ورق يوما يجاد به
الصفحه ٢٢٧ : تقصدوا رذال
المال وحشف التمر في الزكاة.
(إِلَّا أَنْ
تُغْمِضُوا فِيهِ).
بوكس ونقصان في
الثمن ، وقيل
الصفحه ٢٢٨ : لو سألوا لم يحسبهم الجاهل بهم إلا أغنياء. وهذا
كما قال :
٢٢٩ ـ ودوية
لا يهتدي لمنارها
الصفحه ٢٢٩ : :
(فَتُذَكِّرَ
إِحْداهُمَا الْأُخْرى).
أي : تجعلها
كذكر من الرّجال.
(إِلَّا أَنْ تَكُونَ
تِجارَةً حاضِرَةً
الصفحه ٢٤٤ :
أحد الحرفين موضع صاحبهما ، وإلا فلا يجوز : سرت إلى زيد. وأنت تريد : معه (١).
ووجه المقاربة
في
الصفحه ٢٤٦ :
يقال : تعالى في موضع تقدّم ؛ لأنّ التقدّم تعال ، والتأخر انخفاض ، ألا
ترى أنّ قولك : قدّمته إلى
الصفحه ٢٤٨ :
عليهالسلام : «كذب أعداء الله ، ما من شيء كان في الجاهلية إلا وهو
تحت قدميّ هاتين إلا الأمانة فهي
الصفحه ٢٥٠ :
(إِلَّا ما حَرَّمَ
إِسْرائِيلُ عَلى نَفْسِهِ). (٩٣)
سبب تحريم
يعقوب عليهالسلام لحوم الإبل على نفسه
الصفحه ٢٥٦ : .
(إِلَّا بُشْرى لَكُمْ). (١٢٦)
أي : دلالة على
أنكم على الحق.
(لِيَقْطَعَ طَرَفاً
مِنَ الَّذِينَ
الصفحه ٢٦٥ : القول لا يكون إلا بالأفواه؟ قلنا : إنّ القول يحتمل باللسان وبالقلب ،
فيكون بمعنى الظن والاعتقاد ، قال
الصفحه ٢٧١ : الضمير في (بِهِ)(٣) لفظا ؛ لأنه لا يعطف على الضمير المجرور لضعفه. ألا ترى
أنّه ليس للمجرور ضمير منفصل