الصفحه ١٣٢ : ثلاثة أبيات في نوادر أبي زيد ص ١٥٢ نسبها إلى رجل جاهلي ؛
وهو في معاني القرآن للفراء ١ / ٣٣ ؛ والبحر
الصفحه ١٣٤ : خزانة الأدب ١١ / ٢٧٩ ؛ ومجاز القرآن ١ / ٤٠ ؛ والبحر المحيط ١ / ١٨٥ ؛
وتفسير الماوردي ١ / ٢٦٥ ؛ وتفسير
الصفحه ١٣٥ : المعلقات. والبيت في تفسير القرطبي ١ / ٣٨٧ ؛
وتفسير الماوردي ١ / ١٠٥ ؛ وديوانه ص ٦١ ؛ والبحر المحيط ١ / ١٨٩.
الصفحه ١٣٦ :
: فرق الله بهم البحر.
وقيل : إنّه
الفرج من الكرب ، كقوله : (يَجْعَلْ لَكُمْ
فُرْقاناً)(٣) ، أي : فرجا
الصفحه ١٣٧ : قائله ، وهو في معاني القرآن للفراء ١ / ١٠٥ ؛ وخزانة
الأدب ١ / ٤٥١ ؛ والبحر المحيط ١ / ٢٠٢ ؛ وتفسير
الصفحه ١٣٨ : ١ / ٤٣٣ ؛ وروح المعاني ١ / ٢٧٨ ؛ والبحر المحيط
١ / ٢٣٨. يصف ناقتين طأطأتا رؤوسهما من الإعياء ، فشبه رأس
الصفحه ١٤٠ : . وفيه :
قد كنت أحسبني كأغنى واحد
والبحر المحيط ١ / ٢١٩ مثله ، وفي الدر
المصون ١ / ٣٩٤ ؛ وتفسير
الصفحه ١٤٣ : المهزوء ،
مثل : خلق الله ، وهذا نسج بغداد ، ومثل الصيد في قوله : (أُحِلَّ لَكُمْ صَيْدُ الْبَحْرِ
الصفحه ١٤٦ : ، فلم يخبر عنها بحال واحدة.
__________________
(١) البيت ورد في معاني القرآن للفراء ١ / ٧٢٠ ؛ والبحر
الصفحه ١٤٧ : الماوردي ١ / ٢٨ ؛ وتفسير الطبري ١ / ١٤٥ ؛ وتفسير القرطبي ١ / ٤٦٥ ؛
والبحر المحيط ١ / ٢٦٦ ؛ وشرح المعلقات
الصفحه ١٥٦ :
وابن بحر يذهب
إلى الجحد في : «وما أنزل» (١) ويصرف : «ويتعلّمون منهما» إلى السحر والكفر ، إذ تقدّم
الصفحه ١٥٩ : ننزله ، أيّ ذلك فعلنا فإنا نأتي
بخير من المؤخر المتروك أو بمثله. ا ه بتصرف. راجع البحر المحيط ١ / ٣٤٢
الصفحه ١٦٤ : للشريشي ١ / ٧٨ ؛
وفي ديوانه ص ١٢٢ ؛ والحماسة البصرية ٢ / ٤٢٣ ؛ والثاني في مختصر ابن كثير ١ / ٢٦
؛ والبحر
الصفحه ١٦٧ : ؛ والبحر المحيط ١ / ٣٨ ؛ وتفسير القرطبي ٢ / ١١٠ ؛
ولسان العرب مادة : ثوب ؛ وحاشية الشيخ زاده ١ / ٤١٣
الصفحه ١٨٣ : ؛ وتفسير القرطبي ٢ / ٢١٥ ؛
والدر المصون ٢ / ٢٣٣ ؛ والبحر ١ / ٤٧٧.