الصفحه ١٠ : المباحث مثل تفسير
الطبري.
وكان الشيخ
محمد الفاضل ابن عاشور أوّل من نبّه إلى هذا بقوله : " إن الحلقة التي
الصفحه ٤٩ : تَسْتَعْجِلُوهُ) (١)
قال الحسن :
هذا جواب من الله لقول المشركين للنّبيّ : (ائْتِنا بِعَذابِ
اللهِ)(٤) وقولهم
الصفحه ٥٤ :
أَلْوانُهُ) (١٣)
قال الحسن : من
النبات.
وقال قتادة :
من الدّواب ، والشّجر ، والثّمار.
قال : (إِنَّ فِي
الصفحه ٨١ : المحرم سنة أربع
وأربعمائة. نفع الله به كاتبه ومن كتبت له وصلّى الله على النبيّ محمد وآله وسلّم
... وقوله
الصفحه ٩٥ : الجوع الذي عذبوا به بمكّة قبل عذابهم يوم بدر ،
عذّبهم بالسيف يوم بدر.
وأما الخوف
فبعدما خرج النبيّ
الصفحه ١٠٥ : المعالجة ارجع إلى ربك (فسله) (٢) التخفيف لأمتك.
فقال نبيّ الله
: لقد رجعت إلى ربّي حتى لقد استحييت (ولكني
الصفحه ١٠٩ : إليه وحده لهان عليّ ولكن النّبيّ ومن تبعه من أمته.
ثم عرج بنا حتى
انتهينا إلى السّماء السّابعة
الصفحه ١١٠ :
النَّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اتَّبَعُوهُ وَهذَا النَّبِيُّ وَالَّذِينَ
آمَنُوا وَاللهُ وَلِيُّ
الصفحه ١١٢ : الْبَصِيرُ) (١) يعني نفسه. لا أسمع منه ولا أبصر منه.
[و](٩) قال الكلبي : لما أخبر النّبيّ
الصفحه ١٤٠ : أبيّ بن
خلف أتى النّبيّ [صلىاللهعليهوسلم](٨) (بعظم) (٩) نخر (ففتّه) (١٠) فقال (١١) : يا محمد أيحيي
الصفحه ١٥٧ : صلىاللهعليهوسلم ، فيأتون محمدا فيذكرون ذلك له. فينطلق نبي الله فيأتي
رب العزة فيسجد له حتى يأمره أن يرفع رأسه ثم
الصفحه ١٦٢ : الرهط من قريش بفناء الكعبة فسألوا نبي الله
أن يبعث لهم بعض أمواتهم ، ويسخّر لهم الريح ، أو يسيّر لهم
الصفحه ١٦٨ : المشركون (فيسبوك). (٦)
سعيد عن قتادة
قال : كان نبي الله وهو بمكة إذا سمع المشركون صوته رموه بكل خبث
الصفحه ١٦٩ : ) عظّمه تعظيما.
سعيد عن قتادة
قال : كان يقال ان النّبيّ كان يعلّمها الصغير والكبير من أهله.
سفيان
الصفحه ١٧٣ :
أَنَّا نَسُوقُ الْماءَ إِلَى الْأَرْضِ الْجُرُزِ) اليابسة التي ليس فيها نبات (فَنُخْرِجُ بِهِ زَرْعاً