الصفحه ٣٢٨ : (بسليمان) (٣) فقال : كيف قضى (٤) فيكم نبيّ الله؟ فأخبروه. فقال : نعم ما قضى ، وغيره
كان أرفق بالفريقين
الصفحه ٣٥٥ : ) (٥) وفيها تقديم : رب للنبات / انفتحت واهتزت بالنبات اذا أنبتت.
قال : (وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ
الصفحه ٤٥٧ :
على عهد النبي ، فاذا قال : انطلق معي الى النبي ، فان عرف ان الحق له ذهب
معه وان عرف انه يطلب
الصفحه ٤٦٦ : النبي والإمام بعده ان يأذن لهم ولكن زاد / الله
بذلك إكرام النبي عليهالسلام وإعظام منزلته. فاذا كانت
الصفحه ١٠٢ : الصالح
والنّبيّ الصالح. (١٣)
ثم انطلقنا حتى
أتينا السماء الثانية ، فاستفتح جبريل فقيل له : من هذا
الصفحه ١٢٧ : مشركين فلا تقل : (رَبِّ ارْحَمْهُما).
هذا الحرف
منسوخ نسخه : (ما كانَ لِلنَّبِيِّ
وَالَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٣١ : ](٨) : «ما أمسى في بيوت آل محمد صاع من طعام ، وهم يومئذ
تسعة أبيات».
[أبو أمية عن
الحسن عن النّبيّ نحوه
الصفحه ١٨١ : خروج النبي من مكة إلى المدينة
بسنة.
نزلت في سلمان
الفارسي ، وبلال ، وصهيب ، وخباب (بن) (٣) الأرتّ
الصفحه ٣٥٢ : )(١) فأمر الله تبارك وتعالى نبيّه أن يقول : (قالَ رَبِّ احْكُمْ بِالْحَقِ) أي (اقض) (٢) بالحق. وكان رسول
الصفحه ٣٧٩ : مالك قال : أهدي للنبي عليهالسلام كبشان أملحان ، أقرنان فضحى بهما ، فذبحهما بيده ، فوضع
رجله
الصفحه ٣٨٦ : عَلَيْهِ) (٦٠) يعني بذلك مشركي العرب انهم عوقبوا ، فقتلهم الله بجحودهم النبي
وظلمهم إياه وأصحابه ، وبغيهم
الصفحه ٤٠٥ : ؟ قال : فمن؟»
[حدثني](١) خداش عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة عن
النبي [صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٦٥ : لقيتموه في طريق فاضطروه الى اضيقه.
سعيد عن قتادة
ان رجلا من اليهود مرّ على النبي وهو في نفر من اصحابه
الصفحه ٤٨٢ : اهل الرس جميعا.
ولم يبعث نبي الى أمتين غيره فيما مضى ، وبعث النبي الى الجن والانس كلهم.
قال
الصفحه ٧ : مميّزين بذلك بين صحيحها وسقيمها.
والصلاة
والسّلام على النّبيّ المختار ، أصدق مبلّغ ، من قال فيه منزّل