الصفحه ٢٨٣ :
وقال الحسن :
فرائضه ، وحدوده ، وأحكامه ، وحلاله ، وحرامه.
كان النبي (عليهالسلام) (١) إذا نزل
الصفحه ٤٢٦ : وَالزَّانِيَةُ لا يَنْكِحُها إِلَّا زانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ
ذلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ) (٣) وذلك ان النبي
الصفحه ١٤٤ : : (كُلُّ نَفْسٍ
ذائِقَةُ الْمَوْتِ)(٢).
قوله : (وَما مَنَعَنا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآياتِ
إِلَّا أَنْ
الصفحه ٤٧٠ : الظَّالِمُونَ) (٨) المشركون ، يعنيهم.
(إِنْ تَتَّبِعُونَ
إِلَّا رَجُلاً مَسْحُوراً) (٨)
قال الكلبي :
بلغني
الصفحه ١٩٠ :
النبي يتبعه من أمته العصابة ، ورأيت النبي يتبعه من أمته الرجلان ، ورأيت
النبي يتبعه من أمته
الصفحه ٤٦٧ : : اي عن نبي الله وعن كتابه وذكره.
وقال مجاهد :
خلفا يعني التخلف ، اي فرارا من الجهاد في سبيل الله
الصفحه ٢٩١ :
[ا](١) سعيد عن قتادة [وهو تفسير السدي قالا](٢) : أفلم نبين لهم. ومن قرأها بالياء يقول : (أَفَلَمْ
الصفحه ٣٠٤ : أن تئطّ ، ليس فيها موضع شبر
الا وعليه ملك ساجد أو راكع» (١٥).
وفي حديث سعيد
عن قتادة ان النبي
الصفحه ٤٨٠ : . كقوله : (وَما كانَ لِي عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطانٍ
إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلا
الصفحه ٥٨ : وباطلهم ، وليس يقرّون أنّ الله أنزل كتابا ويقولون إنّ النّبي
افتراه من عنده.
سعيد عن قتادة
قال : قال ذلك
الصفحه ١١٤ : أسري به ، ثم أصبح بمكة. وذكر لنا أن نبيّ
الله [صلىاللهعليهوسلم](٦) حدّث أنه حمل على دابة يقال (لها
الصفحه ٢٤٧ :
لأمتي يوم (١) القيامة».
ابن لهيعة عن
عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة عن النبي نحوه.
همام عن
الصفحه ٥٦ : . (٣)
قوله : (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللهِ لا
تُحْصُوها) (١٨)
أبو أميّة عن
الحسن أنّ داود النبي قال
الصفحه ٧٢ : أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ) (٦٤) القرآن.
(إِلَّا لِتُبَيِّنَ
لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدىً
الصفحه ٩٢ : ثم تركوه. فلما أتى النبيّ [عليهالسلام](٣) قال : «ما وراءك"؟ قال : شرّ يا رسول الله ، [والله](٤) ما