الصفحه ٣٠٧ : واحد]. (٣)
(قوله) (٤) : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا
الصفحه ٣١٣ : : «خير يوم طلعت فيه الشّمس يوم الجمعة ، فيه خلق آدم ،
وفيه أدخل الجنّة ، وفيه هبط منها ، وفيه تقوم الساعة
الصفحه ٣١٨ : ، ولو وضع في كفة السماوات (٣) والأرض لوسعتهما. فتقول الملائكة : ربّنا ما هذا؟ فيقول
: أزن به لمن شئت من
الصفحه ٣٢٤ :
(أَفَتَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ ما لا يَنْفَعُكُمْ شَيْئاً وَلا يَضُرُّكُمْ) (٦٦) يعني أصنامهم
الصفحه ٣٤٣ : نفسي بيده إن دواب الأرض لتسمن و (تشكر) (١٣) من لحومهم [شكرا»](١٤).
[ا](١٥) سعيد عن قتادة أن أبا سعيد
الصفحه ٣٨٤ : ) وَمَناةَ الثَّالِثَةَ / الْأُخْرى (٢٠))(١) فألقى الشيطان على لسانه : انّهنّ من الغرانيق العلى
وان شفاعتهن
الصفحه ٣٩٤ :
وقال سعيد :
حرّم على النار.
قال : (أُولئِكَ هُمُ الْوارِثُونَ) (١٠) ليس من واحد إلّا قد أعدّ
الصفحه ٤٢٦ : .
(طائِفَةٌ مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ) (٢) يقال : الطائفة رجل فصاعدا.
[وقال السدي : (وَلْيَشْهَدْ) يعني وليحضر
الصفحه ٤٧١ : أَوْ
تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها).
قال الله : (انْظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ
الْأَمْثالَ
الصفحه ٤٧٤ :
قوله : (وَمَنْ يَظْلِمْ مِنْكُمْ) (١٩) من يشرك منكم.
(نُذِقْهُ) (١٩) نعذبه.
(عَذاباً كَبِيراً
الصفحه ٧٤ :
(ثُمَّ كُلِي مِنْ
كُلِّ الثَّمَراتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ) (٦٩) طرق ربّك التّي جعل الله لك
الصفحه ٨١ : : (يُلْقُونَ السَّمْعَ
وَأَكْثَرُهُمْ كاذِبُونَ)(٣) يعني كلّهم.
قوله : (وَيَوْمَ نَبْعَثُ (مِنْ (٤) كُلِّ
الصفحه ٩٨ :
سعيد عن قتادة
قال : (ليس) (١) من أهل دين إلّا وهم يتولّونه ويرضونه. (٢)
قال : (وَتَرَكْنا
الصفحه ١٢٨ :
قال رسول الله (صلىاللهعليهوسلم) (١) : «من أصبح مرضيا (لوالديه) (٢) أصبح له بابان مفتوحان من
الصفحه ٢٠٢ : ) (٨٦)
قال الحسن يعني
القتل. وذلك حكم الله فيمن أظهر الشرك إلا من حكم عليه بالجزية من اهل الكتاب إذا