الصفحه ٣٠١ : للمشركين.
قوله : (وَكَمْ قَصَمْنا) (١١) أي أهلكنا.
(مِنْ قَرْيَةٍ كانَتْ
ظالِمَةً) (١١) (يعني
الصفحه ٣١٠ : )(٢) (٣٢) على من تحتها ، محفوظا من كلّ شيطان رجيم كقوله : (وَحَفِظْناها مِنْ كُلِّ شَيْطانٍ
رَجِيمٍ
الصفحه ٣٨٠ : الحسن يدافع عنهم فيعصمهم من الشيطان في دينهم.
سعيد عن قتادة
قال : والله ما ضيع الله رجلا بشيء حفظ له
الصفحه ٤١٨ :
ربّهم : (رَبَّنا أَخْرِجْنا
مِنْها فَإِنْ عُدْنا فَإِنَّا ظالِمُونَ ،) فيسكت عنهم قدر عمر الدّنيا
الصفحه ٤٥٦ : .
(الْأَبْصارِ) (٤٤) وهم المؤمنون أبصروا الهدى.
قوله : (وَاللهُ خَلَقَ كُلَّ دَابَّةٍ مِنْ
ماءٍ) (٤٥) يعني
الصفحه ٥٠ : ومعه روح. (١)
وقال السّدّي :
(بِالرُّوحِ) يعني بالوحي.
(مِنْ أَمْرِهِ) (٢)
سعيد عن قتادة
قال
الصفحه ٧٦ :
والحفدة (كل شيء يحفدونك) (١) / ويخدمونك. (٢)
سعيد عن قتادة
قال : مهنة يمهنونك ويخدمونك من ولدك
الصفحه ٨٥ :
قوله : (وَلا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ
غَزْلَها مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكاثاً) (٩٢) تنكثون
الصفحه ١٠٨ : )(١).
قال وإذا أنا
بنسوة معلقات بئديّهنّ ، وأحسبه قال : وإذا حيّات وعقارب (ينهشنهنّ) (٢). فقلت : من هؤلاء يا
الصفحه ١٣٣ : ينته ، قال استعد عليه السلطان ، قال ليس
بحضرتنا سلطان ، قال استعن عليه المسلمين ، قال نحن بفلاة من
الصفحه ١٥٢ :
محمد ان الذي جئت به لم يجىء به أحد من قومك. ورفقوا به وقالوا له : كفّ عن
شتم آلهتنا وذمّها وانظر
الصفحه ١٨٤ :
قوله : (يُحَلَّوْنَ فِيها مِنْ أَساوِرَ مِنْ
ذَهَبٍ) (٣١)
ابن لهيعة ان
رسول الله قال : «إن
الصفحه ١٩١ : الله اما يحتشم الناس يومئذ بعضهم من بعض؟ قال : هم
أشغل من أن ينظر بعضهم إلى عورة بعض.
حدثني الأزهر
بن
الصفحه ٢٠٨ : ء. فيرمون (نبالهم) (٢) إلى السماء فترجع تقطر دما فيقولون : قد فرغنا من أهل
الأرض وأهل السماء ، فيبعث الله
الصفحه ٣٠٣ :
[قال السدي :
لهوا يعني صاحبة وولدا]. (١)
قال : (لَاتَّخَذْناهُ مِنْ لَدُنَّا) (١٧)
[قال مجاهد