الصفحه ١١٤ : [صلىاللهعليهوسلم](٢) من (٣) مكة إلى بيت المقدس ، فصلى فيه (وأراد الله أن يريه
آياته) (٤) ، وأمره (بما) (٥) شاء ليلة
الصفحه ٢٩٨ :
الآخرة معرضون عن القرآن.
(ما (١) يَأْتِيهِمْ مِنْ
ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ) (٢) [يعني
الصفحه ٤٠٧ : عربا؟ هل تكون النسخة إلّا من كتاب؟
قوله : (بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي غَمْرَةٍ مِنْ هذا) (٦٣)
قال قتادة
الصفحه ٤١٥ : : (وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ
هَمَزاتِ الشَّياطِينِ) (٩٧) وهو الجنون.
(وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ
أَنْ
الصفحه ٤٦٢ : الْأَعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ) ليس عليهم في ذلك ولا على الذين تأثموا من امرهم عليهم
في ذلك
الصفحه ٥٨ : وباطلهم ، وليس يقرّون أنّ الله أنزل كتابا ويقولون إنّ النّبي
افتراه من عنده.
سعيد عن قتادة
قال : قال ذلك
الصفحه ٥٩ : أَثْقالِهِمْ)(١) يحملون آثام أنفسهم ومثل آثام الذين دعوهم إلى الضلالة
فاتبعوهم عليها إلى يوم القيامة من غير أن
الصفحه ٧٢ :
قوله : (تَاللهِ) (٦٣) قسم أقسم (الله) (١) بنفسه.
[١٢] (لَقَدْ / أَرْسَلْنا إِلى أُمَمٍ مِنْ
الصفحه ٨٠ :
قال قتادة : من
الشجر وغيرها.
قال يحيى :
يعني المنازل تظلكم من الشمس والمطر ، وجعل لكم ظلالا من
الصفحه ١٦١ :
وتفسير الحسن
ان الروح القرآن.
قال : (قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي) من وحي ربي (وَما
الصفحه ٢٢٩ :
(إِنَّهُ كانَ مُخْلَصاً
وَكانَ رَسُولاً نَبِيًّا (٥١)
وَنادَيْناهُ مِنْ جانِبِ الطُّورِ
الصفحه ٢٨١ :
قوله : (يَوْمَئِذٍ لا تَنْفَعُ الشَّفاعَةُ إِلَّا
مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمنُ وَرَضِيَ لَهُ
الصفحه ٢٨٣ : فَلا
تَنْسى (٦) إِلَّا ما شاءَ اللهُ)(٥) ، وهو قوله : (ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ أَوْ نُنْسِها)(٦) ينسها
الصفحه ٢٨٦ : السيباني عن
شيخ من أهل دمشق عن رجل من قيس قال : قدمت المدينة ومعي ابن أخ لي فلمّا غشينا
الحرة إذا قبر يحفر
الصفحه ٣٠٨ :
(وَما خَلْفَهُمْ) (٢٨) من أمر الدنيا إذا كانت الاخرة.
[وتفسير السدي
: (يَعْلَمُ ما بَيْنَ