الصفحه ٢٢٩ : نَبِيًّا) (٥٣) جعله الله [له](٢) وزيرا وأشركه معه في الرّسالة.
قوله : (وَاذْكُرْ فِي الْكِتابِ
الصفحه ٢٦٤ :
ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبين الجنة إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب
فيعمل بعمل أهل النار حتى
الصفحه ٣١٧ : ، صمّوا عن الهدى.
[وقال السدي :
عن الإيمان ، وهو واحد]. (٤)
(قال قتادة) (٥) : إن الكافر أصمّ عن كتاب
الصفحه ٣٨٨ : السَّماءِ وَالْأَرْضِ) (٧٠) اي قد علمت ان الله يعلم ما في السماوات والأرض.
(إِنَّ ذلِكَ فِي
كِتابٍ إِنَّ
الصفحه ٤٢٧ :
المشركات ، لا ينكحها الا زان من اهل الكتاب او مشرك من مشركي العرب.
قال : (وَحُرِّمَ ذلِكَ عَلَى
الصفحه ٧ :
المقدمة
الحمد لله الذي
أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا ، وأودعه صدور المؤمنين يتلونه آنا
الصفحه ٨ :
القرن. يقول الشيخ محمد الفاضل ابن عاشور في كتابه : التّفسير ورجاله ما
يلي : «إنّ تفسير الطّبري
الصفحه ٤٩ : ، القيروان.
(٢) النحل ، ٤١.
(٣) كتابة باهتة في ١٧٧ بقدر ٧ كلمات جاء بعدها : سعيد عن قتادة.
(٤) العنكبوت
الصفحه ٥٦ : رواها عنه حفص.
انظر كتاب السبعة في القراءات لابن مجاهد ، ط ٢ ، ١٩٨٠ ، مصر ، ٣٧١.
الصفحه ٧١ : . وكذلك قرأ
السّبعة بفتح الراء ما عدا نافعا. كتاب السّبعة ، ٣٧٤
(٧) ساقطة في ١٧٧.
(٨) الطبري ، ١٤
الصفحه ٧٢ : أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ) (٦٤) القرآن.
(إِلَّا لِتُبَيِّنَ
لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ وَهُدىً
الصفحه ٨٣ : محمد.
(شَهِيداً عَلى
هؤُلاءِ) (٨٩) (٢) يعني أمّته.
قوله : (وَنَزَّلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ
الصفحه ٩٠ : ) (٥) الحضرمي يقال له جبر (٦) وكان يقرأ الكتاب]. (٧)
وبعضهم يقول
عدّاس غلام عتبة (٨).
وكان الكلبي
يجمعها
الصفحه ٩٥ : الكتاب من المشركين.
قوله : (فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَلا عادٍ
فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (١١٥
الصفحه ٩٨ : أوتوا
الكتاب من قبلنا وأوتيناه من بعدهم. ها أنتم هذا اليوم الّذي اختلفوا فيه (وهدانا)
(١٣) الله له