الصفحه ٣٣٨ : هذه الشّجرة وأردت أن أهلك مائة ألف من خلقي
أو يزيدون؟ فعلم عند ذلك أنه قد ابتلي. فانطلق ، فإذا هو بذود
الصفحه ٣٦٦ :
قوله : (فَكُلُوا مِنْها وَأَطْعِمُوا الْبائِسَ
الْفَقِيرَ) (٢٨)
المعلى عن ابي
يحيى عن مجاهد قال
الصفحه ٣٦٧ :
الحسن بن دينار
عن الحسن قال : (هي مقدّمة مؤخّرة (فَكُلُوا مِنْها
وَأَطْعِمُوا) وأطعموا منها وكلوا
الصفحه ٤٧٨ :
الخلائق من الجن والإنس ، ثم اخذوا مصافهم من الأرض ، ثم ينزل اهل السماء
الدنيا بمثل من في الأرض
الصفحه ٧٥ : أَيْمانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَواءٌ) (٧١)
يعني شرعا سواء
[تفسير السّدّي]. (٢)
يقول : هل منكم
من أحد يكون (هو
الصفحه ٩٦ :
وهي كقوله : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ ما
أَنْزَلَ اللهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَراماً
الصفحه ١٠٣ :
ثم انطلقنا حتى
أتينا السماء الثالثة ، فكان نحو هذا من كلام جبريل وكلامهم. فأتيت على يوسف
الصفحه ١١٢ : فقلت : من هذا يا جبريل؟ فقال : إن نبيّا أسري به قبلك ، فمرّ على هذا وهو
قاعد فظن أنه ربّه ، فأهوى ليسجد
الصفحه ١٦٩ :
الدعاء والمسألة. (١)
ابن لهيعة عن
عبد الله بن هبيرة أن ابن عباس كان يقول : إن من الصلاة سرا
الصفحه ٢٨٧ :
من قبلي اليوم. ثم جاءه من جانبه الايسر ، فأيقظه (إيقاظك) (١) الرجل لا (يحب ان تفزعه) (٢) فقال (له
الصفحه ٣١٦ :
(قال يحيى) (١) : وبلغني عن أبي جعفر محمد بن علي قال : موت عالم أحبّ
إلى إبليس من موت ألف عابد
الصفحه ٣٤٤ : (تبارك وتعالى) (٣) خلق الملائكة ، والجنّ ، والإنس فجزّأهم عشرة أجزاء ،
تسعة أجزاء منها الملائكة ، وجز
الصفحه ٤٣٦ : رسول الله عليهالسلام قال : قذف المحصنة من الكبائر.
قوله : (يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللهُ
دِينَهُمُ
الصفحه ٤٦٣ :
الله صلىاللهعليهوسلم فيخلفون الضمناء على خزائنهم ، فكانوا يتحرجون ان
يصيبوا منها شيئا ، فاحل
الصفحه ٧٣ :
سفيان عن ابن عباس قال : السكر ما حرم من (ثمرتها) (١) ، والرزق الحسن ما (أحلّ) (٢) من (ثمرتها