الصفحه ١٦ : تفسير الطبري.
وهنا ينشأ سؤال
عن الأسباب التي دعت إلى هذا التطور في كتابة التفسير. والإجابة التي يمكن
الصفحه ١٧ : اختصار ذلك التفسير فهو يقول :
" فإنّي
قرأت كتاب يحيى بن سلّام في تفسير القرآن ، فوجدت تكرارا كثيرا
الصفحه ٢٦٢ : بالُ الْقُرُونِ الْأُولى) قد هلكت فلم تبعث.
(قالَ عِلْمُها عِنْدَ
رَبِّي فِي كِتابٍ لا يَضِلُّ رَبِّي
الصفحه ٣٥٩ : : (هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي
رَبِّهِمْ) / (١٩)
سعيد عن قتادة
قال : اختصم المسلمون وأهل الكتاب فقال
الصفحه ٤٠٤ : :
وقال الحسن : تقطعوا كتاب الله بينهم (فحرفوه) ، (٣) وبدّلوه كتابا كتبوه على ما حرّفوا.
قال يحيى وهي
الصفحه ٤٠٧ : وعندنا.
(كِتابٌ يَنْطِقُ
بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ) (٦٢)
[حدثني](١) نعيم بن يحيى عن الأعمش عن
الصفحه ١٤ :
اللّغة العربية" (١).
تفسير يحيى بن سلّام
جاء في كتاب : «التفسير
والمفسّرون» للذّهبي قوله
الصفحه ٦٦ :
يقول (١) للمشركين.
قال الحسن :
يعني أهل الكتابين.
وقال قتادة :
يعني أهل التّوراة. هي مثل قوله
الصفحه ٩١ : مُبِينٌ) (١٠٣) أي بيّن.
وقال مجاهد :
عبد ابن (١) الحضرمي ، رومي ، صاحب كتاب. يقول الله : (لِسانُ الَّذِي
الصفحه ١٤١ : . (وَقالَ الَّذِينَ
أُوتُوا الْعِلْمَ وَالْإِيمانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتابِ اللهِ إِلى يَوْمِ
الْبَعْثِ
الصفحه ١٧١ : لِلَّهِ) (١) حمد نفسه (وهو أهل الحمد). (١)
(الَّذِي أَنْزَلَ
عَلى عَبْدِهِ) (١) محمد.
(الْكِتابَ
الصفحه ١٧٨ : الله : (سَيَقُولُونَ) (٢٢) سيقول أهل الكتاب.
(ثَلاثَةٌ رابِعُهُمْ
كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ
الصفحه ١٨٠ : وَازْدَادُوا
تِسْعاً) (٢٥) اي تسع سنين.
تفسير قتادة
قال : هذا قول أهل الكتاب (١) رجع إلى أول الكلام
الصفحه ١٩١ : .
قال : (وَوُضِعَ الْكِتابُ) (٤٩) ما (كانت) (١) تكتب عليهم الملائكة في الدنيا من أعمالهم.
(فَتَرَى
الصفحه ٢١٨ : )(٩).
وقال عيسى : (قالَ إِنِّي عَبْدُ اللهِ آتانِيَ
الْكِتابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (٣٠) وَجَعَلَنِي مُبارَكاً