الصفحه ٤٦٩ : :
أحاديث الاولين ، أي كذب الاولين ، وباطلهم.
(اكْتَتَبَها) (٥) يقول : اكتتبها محمد. كتب الاساطير من عند
الصفحه ١٤٢ : الفقيه وصح
عليه ان شاء الله ولله الحمد. وسمعه من ابي حفص عمرو بن محمد الفقيه سنة خمس
واربعين وثلاث مائة
الصفحه ٤١٦ : يسأل فيها أحد أحدا : اذا وضعت
الموازين حتى يعلم أيثقل ميزانه أم يخفّ ، وإذا تطايرت الكتب حتى يعلم أيأخذ
الصفحه ٢٨٩ :
وأمّا الكافر
فاذا كان في قبل من الآخرة وانقطاع من الدنيا ، أتته ملائكة بسرابيل من قطران ،
ومقطعات
الصفحه ٣٠٦ : : (أَمِ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً) (٢٤) على الاستفهام ، أي : قد اتخذوا من دونه آلهة. وهذا
الصفحه ٣٦٠ :
قال الحسن :
وهي من نار.
وقوله : (يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُؤُسِهِمُ
الْحَمِيمُ) (١٩) وهو الحار
الصفحه ١٥٦ : وينفذهم البصر
حتى يلجمهم العرق ولا تكلّم نفس إلا بإذنه قال : فأول من يدعى محمد صلىاللهعليهوسلم ، يا
الصفحه ٦٣ : .
قوله : (وَقالَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا لَوْ شاءَ
اللهُ ما عَبَدْنا مِنْ دُونِهِ مِنْ شَيْءٍ نَحْنُ وَلا
الصفحه ٢١٤ :
(قالَ رَبِّ إِنِّي
وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي) (٤) ضعفت العظام مني في تفسير قتادة. (١)
وقال الحسن
الصفحه ٢١٧ : مِنْ لَدُنَّا) (١٣) أي من عندنا ، أي وأعطيناه حنانا من لدنّا.
(و) (٣) قال مجاهد : تعطفا من ربه عليه
الصفحه ٢٦٩ : فرعون من بعدك ، (وَلا تَخْشى) الغرق أمامك. (٢)
قوله : (فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ بِجُنُودِهِ) (٧٨
الصفحه ٢٨٨ :
البراء بن عازب أنّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم اتبع جنازة رجل من الأنصار ، فلمّا انتهى إلى قبره
الصفحه ٢٩٠ : جاحدا لما جاءه من الله.
وقال قتادة :
عمي عن الحقّ أي في الدنيا. (٤)
(قال الله) (٥) [تبارك وتعالى
الصفحه ٣١٤ :
قوله : (وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ
قَبْلِكَ فَحاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُوا مِنْهُمْ) (٤١
الصفحه ٣٢٠ :
وقال السدي :
الفرقان يعني المخرج في الدين من الشبهة والضّلالة]. (١)
(وَضِياءً) (يعني) (٢) نورا