الصفحه ٢٣٧ :
المعلى بن هلال
عن الأعمش عن عطية العوفي عن أبي سعيد الخدري قال : (تندلق) (١) عنق من النار فتقول
الصفحه ١٠ : السابقة.
٥ ـ رأينا أنّه
من التفاسير القديمة ما اختصّ بالجانب الروائي ، فكان الاهتمام فيها يتمثّل في
الصفحه ١١ : التّفسير وبالمنهج الذي سار عليه فيه ، ثم نعمد إلى ضبط رواياته
ونسخه والمقدار المتبقّي منه.
التعريف بيحيى
الصفحه ١٥١ : هذِهِ أَعْمى) (٧٢) يعني من كان في هذه النعماء التي ذكر الله في هذه الآية. (٢)
(فَهُوَ فِي
الْآخِرَةِ
الصفحه ٢٤٤ : الأجل.
حدثني حماد بن
سلمة عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير قال : كتب في أول الصحيفة ، اجله ثم يكتب
الصفحه ٣٢١ : .
(قالُوا أَجِئْتَنا
بِالْحَقِّ أَمْ أَنْتَ مِنَ اللَّاعِبِينَ) (٥٥) (١٢) أهزء هذا الذي جئتنا به أم منك حق
الصفحه ٣٩١ : .
(مِنْ قَبْلُ) (٧٨) هذا اي من قبل هذا القرآن في الكتب كلها الأولى ، وفي الذّكر. (وَفِي هذا) (٧٨) القرآن
الصفحه ٣٩٢ : أنّ كعبا قال : لم يخلق الله بيده إلّا ثلاثة ، خلق آدم بيده ، وكتب
التّوراة بيده ، وغرس الجنّة بيده ثم
الصفحه ٣٩٦ : : إنّ هذا الرزق يتنزّل من السّماء كقطر المطر إلى كلّ نفس
بما كتب الله لها.
عمار عن
المسعودي أنّ عبد
الصفحه ١٠٤ : ) (٣) مثل قلال (هجر). (٤)
وحدث نبي الله
أنه رأى أربعة أنها (يخرخر) (٥) من تحتها نهران باطنان ونهران ظاهران
الصفحه ٤٠٣ : : دحلوا.
(٨) إضافة من ١٦٩.
(٩) في تفسير مجاهد ، ٢ / ٤٣١ : يعني الكتب فرقوها قطعا.
الصفحه ١٥ :
ويظهر أن
الثوري كان قاصدا لذلك ، فإنّه لم يكن يعجبه أن تفسّر السورة من أوّلها إلى آخرها
الصفحه ١٩ :
الأخريان (١) فلا نعرف فيهما الشيخ الذي تلقى عن أبي داود ، إلّا أن
النسخة القيروانية كتب في بعض
الصفحه ٣١١ : .
(٣) إضافة من ١٦٧. تمزيق في ١٧١.
(٤) ساقطة في ١٦٧. لم أقف على هذا الراوي في كتب الجرح والتعديل.
(٥) في
الصفحه ٤٥١ :
«من بنى مسجدا من ماله بنى الله له بيتا في الجنة» (١).
سعيد عن قتادة
ان كعبا قال : ان في التوراة