الصفحه ١١٢ : ، نحو قولك : خرجت فإذا الناس وقوفا ، وجاز النّصب
هاهنا ؛ لأنّ (وقوفا) نكرة ، والحال لا تكون إلا نكرة
الصفحه ١٣٨ :
وغيره من النّحويين (١) : هو اسم أعجمي معرب استدلوا على ذلك بامتناع صرفه ،
وذهب قوم إلى أنّه عربي
الصفحه ١٧٩ : يحسن من الحكيم ، قيل : إنما جاز هذا على مزاوجة الكلام ، نحو قوله : (فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ) [٢٢
الصفحه ٣٥٢ : : دينكم دين واحد ، والأمة قد تقع على
الدين ، نحو قوله : (وَجَدْنا آباءَنا
عَلى أُمَّةٍ) [الزخرف : ٢٢] أي
الصفحه ٤١٩ : ء (٣) المعنى : ماذا تريني من رأيك أو ضميرك ، و (رأى) في
الكلام على خمسة أوجه (٤) :
ـ بمعنى أبصر ،
نحو : رأيت
الصفحه ٢٢ : المصنفات الدالة على علمه وغزارة فهمه" (٢).
* وهو عند
الذهبي (ت ٧٤٨ ه): " شيخ النحو" (٣).
* وهو عند
الصفحه ٢٣ :
الحروف للرماني (٨).
١٢ ـ العروض (٩).
١٣ ـ العوامل
في النحو (١٠).
١٤ ـ العوامل
والهوامل في النحو (١١
الصفحه ٣٩ : المجاشعي في الترجيح على نحو ما شاعت عند من سبقه من
علماء النحو والتفسير ، وهي عبارات ومصطلحات مشتركة لم
الصفحه ٤٨ :
المبحث الثالث
تفرده بوجوه إعرابية
لبعض المسائل النّحوية
لقد جاءت آراء
المجاشعي المستقلة في
الصفحه ٥١ :
ولو حذفت هذه
الواو لكان جائزا ؛ لأنّ الضمير في قوله : (وَثامِنُهُمْ) يربط الجملتين ، وذلك نحو
الصفحه ١٠٩ :
كأنهم سموها إلاهة
على نحو تعظيمهم لها ، وعبادتهم إياها ، ولذلك نهاهم الله عزوجل عن ذلك ، وأمرهم
الصفحه ١١١ : .
__________________
(١) هو علي بن إبراهيم بن سعيد ، أبو الحسن النحوي الحوفي المصري (ت ٤٣٠ ه)
ينظر إنباه الرواة : ٢ / ٢١٩
الصفحه ١٢٢ : والسّبعين من العدد (٢) ، نحو قوله تعالى : (اسْتَغْفِرْ لَهُمْ
أَوْ لا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ إِنْ تَسْتَغْفِرْ
الصفحه ٣٢١ : (إنّ) المشددة إنّما يأتي في ضرورة (١) الشعر ، نحو قوله :
إنّ من يدخل
الكنيسة يوما
الصفحه ٤١٣ :
والثامن :
التهديد ، نحو : (اعْمَلُوا ما
شِئْتُمْ) [فصلت : ٤٠] ، (قُلْ فَانْتَظِرُوا
إِنِّي