الصفحه ١٤٩ : قومه : أقبرنا فلانا ، أي : اجعله ذا قبر (٥).
واختلف في (ننساها)
، فقرأ ابن كثير وأبو عمرو ننسأها
الصفحه ٢٤٠ : ) [التوبة : ٨٠] هذه الآية نزلت في قوم أيأس الله تعالى نبيّه من إسلامهم ،
وروى الحسن وقتادة أن النبي
الصفحه ٥٥٥ : ، ومعاني القرآن للفراء : ٣ / ٣٦٤.
(٨) هذا قول السمرقندي في بحر العلوم : ٣ / ٤٨٠.
(٩) الصحاح : ٢ / ٥٤٢
الصفحه ٥٥٦ : (١٣) أَوْ إِطْعامٌ فِي يَوْمٍ ذِي
مَسْغَبَةٍ (١٤) يَتِيماً ذا مَقْرَبَةٍ) [البلد : ١١ ـ ١٥
الصفحه ٦٠٧ : البحث العلمي
وإحياء التراث الإسلامي ، جامعة أم القرى ، مكة المكرمة ، ١٤٠٠ ه ـ ١٩٨٠ م.
ـ المستقصى في
الصفحه ١١٠ : .
(٤) ينظر في معاني (إذا) : الكتاب : ٤ / ٢٣٢ ، ومشكل إعراب القرآن : ٧٨٨ ،
والأزهية : ٢١١ ، والمقتصد
الصفحه ٤٧١ : : عرج بروحه ، يذهب إلى أنها رؤية
النوم ، وهذا القول مرغوب عنه ؛ لأنه لا فضيلة له في ذلك ؛ لأن الإنسان
الصفحه ١٩٨ : فيها في الكلالة (٢).
وإعمال الفعل
الثاني عند البصريين أجود وعليه جاء القرآن نحو قوله تعالى : (وَإِذا
الصفحه ٤٩٣ : الذي صرح بذلك في تعليقته على كتاب سيبويه
: ٢ / ٢٠٣.
(٥) إعراب القرآن للنحاس : ٣ / ٤٢٣ ، والمسائل
الصفحه ١٢٠ : ، ومجاز القرآن : ١ / ٣٥ ، والكشاف
: ١ / ١١٥.
(٣) القول للهروي في الأزهية : ٧٩ ، ٨٣.
(٤) استشهد به
الصفحه ٤٣٤ : خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ
أَنْداداً ذلِكَ رَبُّ الْعالَمِينَ) [فصلت : ٩] ، ثم
الصفحه ٣٣٦ : (أدعو) و (أنادي) (٥) ، واختلف قول أبي علي (٦) فيه : فمرة جعل فيه الضمير الذي كان في (أدعو وأنادي) ،
ومرة
الصفحه ٣٧٧ :
اللام في (لِيَكُونَ) لام كي ، أي : لكي يكون لهم ، إلا أنه أخبر بعاقبة
الأمر (١) ، ولهذا يسميها
الصفحه ٤٧٣ : في : التعديل
والتجريح : ٢ / ٧٥٩.
(٢) ابن مروان الفهري الشّامي ، روى عن إبراهيم بن أبي عبلة والليث
الصفحه ١٠٥ : (١).
مسألة :
[٣ / ظ] ومما
يسأل عنه أن يقال : ما وزن (اسم) وما اشتقاقه؟
والجواب : أنّه
قد اختلف فيه