الصفحه ٥٥٤ : : ١ / ٢٩.
(٤) ينظر هذه الأقوال في جامع البيان : ٣٠ / ٢١١.
(٥) ينظر معاني القرآن وإعرابه : ٢٤٥ ، وتهذيب
الصفحه ٥٨١ : .
(٢) مختصر في شواذ القراءات : ١٨٢.
(٣) يوجد طمس في هذه الورقة بسبب اهترائها.
(٤) هذا رد مشكل إعراب القرآن
الصفحه ٢٦٨ : : (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي) [٤٣ / ظ] (كُنَّا فِيها) [يوسف : ٨٢].
العير : جماعة
القافلة إذا كان فيها
الصفحه ٢٧٧ :
وقد قيل في
معنى القراءة الأولى : إنّ هذا نزل في (نمرود بن كوش بن كنعان) حين اتخذ التّابوت
وأخذ
الصفحه ١٨٩ : وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللهُ
عَلِيمٌ حَكِيمٌ) [النساء : ٢٦]
يسأل عن دخول (اللّام)
في قوله : (لِيُبَيِّنَ
الصفحه ٥٥٣ : آكله في الإعفاء عنه لصعوبته (٢).
قوله تعالى : (لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ (٢٢) إِلَّا
مَنْ
الصفحه ٣٧٢ :
أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ) [النمل : ٢٩]
يسأل عن معنى
قوله : (كَرِيمٌ؟)
وفيه أجوبة :
أحدها
الصفحه ٢٩٥ :
واختلف في
الإمام هاهنا (١) :
فقيل : إمامهم
نبيهم ، وهو قول مجاهد وقتادة.
وقال ابن عباس
والحسن
الصفحه ٢٠١ : عباس أن موسى عليهالسلام مات في التّيه بخلاف عنه. وكان الحسن يقول لم يمت فيه (٣). وكذا في دخول مدينة
الصفحه ١٤٢ : ، ويصلح أن ينتصب ب : (آمِنُوا ،) كأنّه قال : آمنوا بالقرآن مصدقا ، ومعكم ظرف ، والعامل
فيه الاستقرار
الصفحه ١٧٧ :
والحسن ومجاهد وقتادة والسّدي والضحاك وابن زيد (١).
وقيل ، معناه :
يدخل أحدهما في الآخر ؛ لمجيئه
الصفحه ٢٥٤ : في استغنائه عن تكلّف السّقي.
وبعل اسم صنم (٢) ، ومنها قوله تعالى : (أَتَدْعُونَ بَعْلاً
وَتَذَرُونَ
الصفحه ٥٠٨ : ءٍ مَعِينٍ) [الملك : ٣٠].
يقال غار الماء
يغور غورا ، إذا غاض في الأرض (١).
والمعين :
الّذي يراه العيون
الصفحه ٥٧٦ :
الكوثر : الخير
الكثير ، وهو (فوعل) (١) من الكثرة ، وقيل : هو نهر في الجنّة (٢) ، ويروى عن عائشة
الصفحه ١٣٧ : التفسير الكبير : ٢ / ٢٣٠ ـ ٢٣١ ، وتفسير القرآن العظيم :
١ / ٧٨ ـ ٧٩. وردّه ابن تيمية في الفتاوى : ٤ / ٣٥٨