الصفحه ٥٢٢ : مفعول ثان ل (تَجِدُوهُ)(٧) ، والفصل يدخل بين كل معرفتين لا يستغني أحدهما عن
الآخر ، أو بين معرفة ونكرة
الصفحه ١٥٢ : ء (٤) ، قال (٥) : العرب توقع سفه على نفسه وهي معرفة ، وكذا : (بَطِرَتْ مَعِيشَتَها) [القصص : ٥٨]. أنكر هذا
الصفحه ٥٤٥ : : أنه
معرّف ، فصار مخصوصا كأنه وقود بعينه (١).
واختلف في (أَصْحابُ الْأُخْدُودِ) : فقيل : هم قوم
الصفحه ٥٧٢ :
إهلاك رأس المال ، فالإنسان في هلاك نفسه وهو أكثر رأس المال بمنزلة ذلك (١). إلا المؤمن العامل
الصفحه ٥٥ : أو كنيته أو لقبه أو أمر آخر يهدي إلى معرفة المؤلف.
فقط ما ذكرته فهرست مكتبة (شستربتي) أن الكتاب
الصفحه ٤٤٧ : أَوْدِيَتِهِمْ) نكرة ، وإن كان بلفظ المعرفة (٦) ؛ لأن الانفصال مقدر فيه ، والمعنى : فلما رأوه مستقبلا
أوديتهم
الصفحه ٥٢٥ : : أنها
حال من (لَإِحْدَى الْكُبَرِ
؛) لأنّها معرفة ، وهو قول الفراء (٩) ، قال : والنّذير : جهنّم ، قال
الصفحه ٥٣٧ : نظيرا.
وقيل (٣) : لم ينصرف (طُوىً) لأنه معرفة ، وهو اسم للبقعة ، فاجتمع فيه التعريف
والتأنيث.
قوله
الصفحه ٥٤١ : :
أحدها : أنّ (تسنيما)
معرفة ف (عَيْناً) قطع منها ، أي حال (٧).
__________________
(١) المصدر نفسه
الصفحه ٤٢١ : :
١ / ٢١٩ ، ومعرفة الثقات : ٢ / ٢٥٥.
(٣) هو : مسروق الأجدع بن مالك ، كوفي ، تابعي ، ثقة (ت ٧٣ ه). ينظر
الصفحه ٣٣٦ : حكم كلّ منادى مفرد معرفة (٨).
وإنّما بني
لأنه أشبه المضمر (٩) من ثلاث جهات :
أحدها : أنّه
مخاطب
الصفحه ٥٨٥ :
المعرفة ، بيروت ، ١٣٩٩ ه ـ ١٩٧٩ م.
ـ أسباب نزول
الآيات : الواحدي ، علي بن أحمد ، ت ٤٦٨ ه مؤسسة الحلبي
الصفحه ٦٠٩ :
ـ معرفة الثقات
: العجلي ، أحمد بن عبد الله ، ت ٢٦١ ه ، ط ١ ، مكتبة الدار بالمدينة المنورة ،
١٤٠٥
الصفحه ٢٣ : (٣).
٧ ـ شجرة الذهب
في معرفة أئمة الأدب (٤).
٨ ـ شرح بسم
الله الرحمن الرحيم ، في مجلدة
كبيرة (٥).
٩ ـ شرح
الصفحه ١١٢ : ، فإذا أضمرت بطل أمر الحال
؛ لأنّ المضمر معرفة ، والمعرفة لا تكون حالا فوجب العدول عن النّصب إلى الرّفع