الصفحه ٤٥٤ : مجمع البيان : ٩ / ٢١٩ هذا الرأي إلى نفسه ، على
الرغم من كثرة نقله من هذا الكتاب؟!!.
(٣) النكت والعيون
الصفحه ٤٥٦ : قال : عدل والله من جعله حسيب نفسه.
قوله تعالى : (أَلْقِيا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ
عَنِيدٍ
الصفحه ٤٦١ : يجري مجرى الآخر.
وأما الوجه
الآخر : فإن المعنى لو أفرد ب : (ما) لكان المنطق في نفسه حقا لا كذبا ، ولم
الصفحه ٤٦٤ : الكأس
عنّا أمّ عمرو
وكان الكأس
مجراها اليمينا
وقد تسمى الخمر
نفسها كأسا ، قال
الصفحه ٤٧٨ : نفس كاذبة في الخبر بها (٦) ، وقيل : الكاذبة هاهنا : مصدر مثل العاقبة والعافية (٧).
وقيل : (خافِضَةٌ
الصفحه ٤٩٧ : مفعول ، قال : ومعناها : لنخرجنّ الأعزّ في نفسه
ذليلا (١).
قوله تعالى : (فَيَقُولَ رَبِّ لَوْ لا
الصفحه ٥٢٤ :
__________________
(١) ينظر مجاز القرآن : ٢ / ٢٧٥.
(٢) ينظر العين : ٣ / ٣٦٦ (رهق).
(٣) ينظر المصدر نفسه : ١ / ٢٨٩ (صعد
الصفحه ٥٢٩ : (٢) : المعنى : اشتد الأمر عند نزع النفس حتى يتقلب ساق على
ساق ، ويلتف بها عند تلك الحال.
قوله تعالى : (فَلا
الصفحه ٥٣٥ : : ٢ / ٤٧٤ (رصد).
(٢) المصدر نفسه : ١ / ١١٤ (حقب).
(٣) المصدر السابق : ٢ / ٤٤٦ (برد).
(٤) قائله الكندي
الصفحه ٥٣٩ : (١٧)
ثُمَّ ما أَدْراكَ ما يَوْمُ الدِّينِ (١٨) يَوْمَ لا تَمْلِكُ نَفْسٌ لِنَفْسٍ
شَيْئاً) [الانفطار
الصفحه ٥٤٩ : ) ، والمعنى :
ما كل نفس إلا عليها حافظ.
وأنكر الكسائي (٤) تشديد الميم ، وهو جائز عند البصريين (٥).
قوله
الصفحه ٥٥٧ : : والسّماء وبنائها ، والأرض
وطحوها ونفس وتسويتها.
و (طَحاها) بسطها (٣) ، و (دَسَّاها) : أخفاها ، وقيل : هو
الصفحه ٥٦٤ : الحسن البصري. ينظر المصدر نفسه.
(١٢) ينظر في هذه الأقوال : تفسير الصنعاني : ٣ / ٢٠٥ ، وجامع البيان
الصفحه ٥٦٩ : :
الخيل ، والضّبح : لهث يتردد من أنفاسها ، وقيل : إن الضّبح حمحمة الخيل عند العدو
، وقيل : شدة النفس عند
الصفحه ٥٧١ : (٤) يقولون : هو إضافة الشيء إلى نفسه ، وهذا لا يجوز عند
البصريين.
وقوله : (لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ) قيل