الصفحه ١٥١ : قول
ابن عباس (٥).
قوله تعالى : (وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ
إِبْراهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ
الصفحه ١٧٩ : ، وترتيبها. المصدر نفسه : ١ / ٥٣٥.
(٦) وهي الجمع بين متضادين ، أي معنيين متقابلين في الجملة. المصدر نفسه
الصفحه ٢٠٠ : : (قالَ رَبِّ إِنِّي لا أَمْلِكُ إِلَّا
نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفاسِقِينَ
الصفحه ٣٩٥ : ء كانت لواحد (٥).
قوله تعالى : (وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ
نَفْسَها لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرادَ
الصفحه ٥٢٧ : : تقعد وقد ساروا
(٥).
قوله تعالى : (بَلِ الْإِنْسانُ عَلى نَفْسِهِ
بَصِيرَةٌ) [القيامة : ١٤].
يسأل عن
الصفحه ٥٥٦ : تعالى : (وَالسَّماءِ وَما بَناها (٥)
وَالْأَرْضِ وَما طَحاها (٦) وَنَفْسٍ وَما سَوَّاها (٧) فَأَلْهَمَها
الصفحه ٣٤ : (٦) :
فما هجرتك
النّفس ياميّ أنّها
قلتك ولكن
قلّ منك نصيبها
ولكنّهم يا
أملح النّاس
الصفحه ٢٤٣ :
النّفس ياميّ أنّها
قلتك ولكن
قلّ منك نصيبها
ولكنّهم يا
أملح النّاس أولعوا
الصفحه ٢٦٧ : إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ
لَهُ مِنْ قَبْلُ فَأَسَرَّها يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِها
الصفحه ٣٧٠ : إلى نفسه إذا اختلف اسماه لفظاه. وهذا عند
البصريين غلط ؛ لأنّ الشّيء لا يضاف إلى نفسه ، وإنما يضاف إلى
الصفحه ٤٩٣ :
والجواب : أنه
جاء على طريق ما يدل على خير التجارة لا على نفس الخبر إذ الفعل يدل على مصدره
الصفحه ٥٢٦ : بِيَوْمِ الْقِيامَةِ (١)
وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ) [القيامة : ١ ـ ٢].
يسأل عن دخول (لا
الصفحه ٥٢٨ :
وقال الرماني :
التّقدير : بل الإنسان على نفسه من نفسه بصيرة جوارحه شاهدة عليه يوم القيامة
الصفحه ٥٣٤ : : ٣٦]
يسأل عن هذا
فيقال : قد قال تعالى : (يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ
نَفْسٍ تُجادِلُ عَنْ نَفْسِها) [النحل
الصفحه ٥٤٨ : (٢) النَّجْمُ الثَّاقِبُ (٣) إِنْ كُلُّ نَفْسٍ لَمَّا
عَلَيْها حافِظٌ) [الطارق : ١ ـ ٤].
الطّارق :
الآتي ليلا