الصفحه ١٦٣ : لا ينصرف : ٤٠ ـ ٤١.
(٤) الصحاح : ٢ / ٤٩٥ (صد) ، والقاموس المحيط : ١ / ٣٠٦.
(٥) وهو أول قتيل من
الصفحه ٤ : ، وخطة البحث. وأما قسم الدراسة فيتكون
من ثلاثة فصول :
الفصل
الأول : تناولت فيه
حياة ابن فضال وآثاره
الصفحه ٤٣٤ : ،
فخلق في أول ساعة من هذه الثلاث الآجال ، وفي الثانية ألقى الآفة على كل شيء مما
ينفع الناس ، وفي الثالثة
الصفحه ٢٩ :
الفصل الثّاني
ابن فضّال المجاشعي
والنّحاة.
المبحث الأوّل : موقفه من البصريين والكوفيين
الصفحه ١٥١ : الثاني ، أي : هي لكم في الوقت الثاني خير من
الأولى لكم في الوقت الأول أو مثلها في ذلك ، وهو : معنى قول
الصفحه ٤٣١ : عن الدخول ، وحذفت من الأول ، كأن جهنم قد
أغلقت ، وأقيموا على أبوابها ؛ لأنه أشد لخوفهم وفزعهم ؛ لأن
الصفحه ٢٨١ : ].
قال ابن عبّاس
وابن مسعود وسعيد بن جبير ومجاهد : هي سبع سور من أوّل القرآن ، وروى عن الحسن
وعطا
الصفحه ٣٩ : يتميز بها واحد من العلماء
، ما قاله الأولون ردّده المتأخرون ، نحوه والأول أقيس ، وأصح هذه الأقوال
الصفحه ٣٥٧ : عباس والضحاك ومجاهد والحسن :
الخبيثات من
الكلم للخبيثين من الرجال ، والخبيثون من الرجال للخبيثات من
الصفحه ٣٣٢ :
وقيل في قوله :
(إِنِّي كُنْتُ مِنَ
الظَّالِمِينَ) معناه : من الظالمين لنفسي (١) في خروجي عن قومي
الصفحه ٤٤٥ : لِلْمُؤْمِنِينَ (٣) وَفِي خَلْقِكُمْ وَما
يَبُثُّ مِنْ دابَّةٍ آياتٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (٤) وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ
الصفحه ١٠٢ : خلقه ، والرّحمن : قال (١) المترحم على خلقه : الرحيم بعباده فيما ابتدأهم به من
كرامته (٢).
ويروى عنه
الصفحه ٤١١ : الوقف على قوله : (مَنْ بَعَثَنا مِنْ
مَرْقَدِنا ،) وانقطع الكلام (٣) ، ثم [٧٩ / و] قالت الملائكة : (هذا
الصفحه ٤٩٦ : خشاب ، وخشاب جمع خشبة كما يقال : ثمرة ثمار وثمر ، فعلى هذا يكون (خشب) جمع
الجمع ، وكذلك (ثمر) من قوله
الصفحه ٥١٤ :
أقلّ القوم
من يغني مكاني (٢)
والملك : واحد
ويراد به الجماعة ؛ لأنّه جنس ، ولا يجوز أن يكون