الصفحه ٣٠٠ :
والثاني : أن
الحال لا يكون من نكرة في غالب الأمر.
ولكن يجوز أن
يكون (تَخْرُجُ) وصفا ل (كَلِمَةً
الصفحه ٢٢٣ :
والجواب العاشر
: ذهب إليه بعض المتكلمين قال المعنى : إلّا ما شاء الله من الفائت قبل ذلك من
الصفحه ٣٦٠ :
وقرأ عاصم
وحمزة من طريق أبي بكر توقد بضم التاء والقاف مخففة ، أعاد الضمير على الزجاجة ،
وقرأ أبو
الصفحه ٤٠٥ :
البحران وان كان اللؤلؤ والمرجان يخرجان من أحدهما فهو يخرج منهما وإن اختص
خروجهما من أحدهما (٤).
والقول
الصفحه ٤٢٧ : (٢) ، وقيل : سلب ملكه أربعين يوما ، وكان ملكه في خاتمه ،
فلما أخذه الشيطان رماه في البحر ، فوجده سليمان بعد
الصفحه ٤٨٢ : تُكَذِّبُونَ) [الواقعة : ٨١ ـ ٨٢].
المدهن :
المظهر خلاف ما يبطن ، ومنه قوله تعالى : (وَدُّوا لَوْ
تُدْهِنُ
الصفحه ٥١٠ :
[١٠٥ / و]
السّمة : العلامة ، يقال : وسمه يسمه وسما وسمة (١).
والخرطوم : ما
نتأ من الأنف ، وهو
الصفحه ٥٥٥ : ءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا) [الفجر : ٢١ ـ ٢٢]. الدّكّ : تسوية الأرض وبسطها ، ومنه الدّكان لاستوائه
الصفحه ٣٩١ : الفساد في البر والبحر (٢).
قال الفراء :
أجدب البر ، وانقطعت مادة البحر بذنوبهم ، كان ذلك ليذاقوا الشدة
الصفحه ٤٧٩ : رُجَّتِ الْأَرْضُ رَجًّا ،) أي : زلزلت زلزالا شديدا ، هذا قول ابن عباس ومجاهد
وقتادة ، ومنه يقال : ارتجّ
الصفحه ٥٥٧ :
فقيل : بمعنى (من)
أي : من بناها ومن طحاها ومن سوّاها (١).
وقيل (٢) : هي مصدرية ، وتقديره
الصفحه ٢٠٦ : هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَنْ يُنَزِّلَ عَلَيْنا مائِدَةً مِنَ
السَّماءِ قالَ اتَّقُوا اللهَ إِنْ
الصفحه ٤٣٣ : (٣).
جاء في التفسير
: أنه تعالى خلقها أولا دخانا ، ثم نقلها إلى حال السماء من الكثافة والالتئام
الصفحه ٦١٣ : .......................................................................... ٣
الإهداء......................................................................... ٨
القسم الأول
الصفحه ٣١ :
المبحث الأول
موقفه من البصريين
والكوفيين
أولا ـ موقفه من البصريين :
من خلال إطلاعي
على آرا