الصفحه ٥٥ : العنوان. والذي زاد الأمر سوءا أن
الصفحة الأولى من هذه النسخة في مستهلها ما يأتي : " فاتحة الكتاب مدنية
الصفحه ١١٠ :
والحمل على القياس أولى من الحمل على الحذف الذي ليس بقياس؟ قيل له : إنّ
ذلك لا يخلو من أن يكون على
الصفحه ٣٠٨ : (٢) ، ومثله : (مِنْ وَرائِهِمْ
جَهَنَّمُ) [الجاثية : ١٠] ، وهو محتمل ؛ لأنّه من المواراة ، قال الشاعر
الصفحه ٥٧٢ : ، بحر العلوم
: ٣ / ٥١٠ ، النكت والعيون : ٦ / ٣٣٥.
(٥) غير موجود في ديوانه المطبوع ، وهو من شواهد
الصفحه ٥٧٣ : : ١].
(تَرَ) هاهنا بمعنى : تعلم (١٠) ، وليس من رؤية العين ؛ لأن النبي صلىاللهعليهوسلم [١٢١ / ظ] ما رأى
الصفحه ٢٩٩ : كان من المذال (٣) ، وهو على تمامه الضرب الثاني من الكامل ، ويحكى أن
أوّل من نبه على هذا أبو عمرو بن
الصفحه ٢٦٠ : : ٤ / ١٢٣.
(٤) في شرح ديوانه لثعلب : ٢٨٨ ، والبيت الأول من شواهد المرتضى في أماليه
: ٤ / ٩ ، والقرطبي في
الصفحه ٥٢٠ : البحر ، ومنه (جدّة) سمي بذلك
؛ لأنّه آخر الأرض ومنقطعها ، قال الحسن ومجاهد وقتادة (جَدُّ رَبِّنا) جلاله
الصفحه ٣٢٣ : (٢).
قال المفسرون
المعنى اجعل لهم طريقا يابسا في البحر يعبرون فيه لا تخاف لحوقا من عدوك ولا تخشى
من هول
الصفحه ٢٣٥ : الآيات في السّورة الّتي يذكر فيها كذا وكذا) وتنزل الآيات فيقول مثل ذلك ،
وكانت (الأنفال) من أوّل ما نزل
الصفحه ٣٥٢ :
الدليل من هذه الآية : أنّ (أَنَا) من ضمائر الرفع ، وقد عطفه على (أَذانٌ) على مذهب من جعلها في
الصفحه ٣٢٠ :
أنها مخالفة للمصحف (١) ، وقد قرأ بذلك عيسى بن عمر (*) ، واحتجا بأنّه غلط من الكاتب ، وقد روي مثل
الصفحه ٤٧٣ : : فلما كانت الجمعة الأخرى ، قال مثل ذلك ، ثم قال : والسابق من سبق
إلى الجنة
الصفحه ٥٨٨ : العلمية ، بيروت لبنان ، ١٤٠٣ ه ـ ١٩٨٣
م.
ـ الإيضاح في
النحو : أبو علي الفارسي : تحقيق د. كاظم بحر مرجان
الصفحه ٥٤٨ :
و (فِرْعَوْنَ وَثَمُودَ) بدل من الجنود في موضع جر (١) ، أجاز بعضهم (٢) : أن يكون في موضع نصب