الصفحه ٢٠ : أنه توفي يوم الثلاثاء الثاني والعشرين (٣) من شهر ربيع الأول ، سنة تسع وسبعين وأربعمئة ، ودفن في
باب
الصفحه ١٧٥ : اللغة أن يكون ساق الإنسان وساق الشجرة ، والشّدة
من قولهم :
قامت الحرب على
ساق (٢). والوجهان الأولان لا
الصفحه ٢٠٥ : قتل غزالا أو أرنبا فعليه شاة ، وهذا
قول ابن عباس والسّدي ومجاهد وعطاء والضحاك (٢).
وأمّا من قرأ
الصفحه ٢٢٧ : أَرْبَعِينَ لَيْلَةً) [الأعراف : ١٤٢]
واعد : فاعل من
الوعد ، وموسى : اسم أعجمي لا ينصرف للتّعريف والعجمة
الصفحه ٢٩٢ : ، ومثله : أمرتك فعصيتني.
وقرئ (٢) أَمرْنا ومعناه : كثّرنا ، وقيل جعلناهم أمراء ، والأول
أجود ؛ لأنّ
الصفحه ٣١١ : حفص (فَناداها مِنْ
تَحْتِها) وقرأ من تحتها الباقون بفتح الميم على معنى (الذي) (٣).
واختلف فيمن
الصفحه ٣٢٩ :
ساكنة ولو حذفتها لالتقى مثلان فيجب إسكان الأولى وإدغامها في الثاني ،
فيجتمع إعلالان ، والعرب تفرّ
الصفحه ٣٦٣ :
وهو النبي صلىاللهعليهوسلم ، والذين كفروا مفعول أول ، ومعجزين مفعول ثاني (١).
ومن سورة
الصفحه ٤١٩ : أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ ما ذا تَرى قالَ يا أَبَتِ افْعَلْ ما تُؤْمَرُ
سَتَجِدُنِي إِنْ شاءَ اللهُ مِنَ
الصفحه ٤٦٨ :
كأنّ الرّحل
منها فوق صعل
من الظّلمان
جؤجؤه هواء
أي : خاو
الصفحه ٤٩١ :
والجواب : أن
موضعها نصب ، والمعنى : يخرجون الرسول ويخرجونكم ؛ لأن تؤمنوا بالله ، أي : من أجل
ذلك
الصفحه ٤٢ :
النصب (١) على إضمار فعل ، كأنّه في التقدير : ويتبع الغاوون
الشعراء يتبعهم الغاوون ، ثم يحذف الأول
الصفحه ٧٦ :
ويضلون) " (١).
وفي معنى
الرهبانية قال (٢) : " الرّهبانية : أصلها من الرّهبة ، وهو الخوف
الصفحه ١٣٦ : : أنّهم يتشممون [١٢ / و] ذلك ولا يأكلونه
، والقول الأول : قول الحسن (٤) ، والثاني : قول الجمهور من العلما
الصفحه ٢١١ : (٥).
__________________
(١) من بني كنانة ، وهو أحد عشاق العرب المشهورين. الشعر والشعراء : ٤٢٢.
استشهد بالبيت الأول سيبويه في