الصفحه ٤٦٤ : علقمة :
كأس عزيز من
الأعناب عتّقها
لبعض أربابها
حانيّة حوم (٣)
ومعنى
الصفحه ٤٨٤ : التقدير : مهما يكن من شيء فإنك تضرب زيدا ، قال
: فلما امتنع هذا علمت أنه إنما امتنع ؛ لأن التقدير : مهما
الصفحه ٥٠٢ :
، وإذا جمع اثنان إلى اثنين صار جمعا ، فيقال : أيديهما وأرجلهما ، ثم حمل ما كان
في الإنسان منه واحدا على
الصفحه ٥٢٩ :
قد كشفت عن ساق فشدّوا (١)
والمعنى :
والتفت شدة آخر الدنيا بشدة أول يوم الآخرة ، وقيل
الصفحه ١٨ : المغرب قد قطع الصلة بينهم فعدّوه غريبا عنهم. فلم نجد فيما وقفنا عليه
من أخبار الرجل ذكرا لأساتذته الأول
الصفحه ٦٩ :
(كُذِبُوا) بالتّخفيف ، وقرأ الباقون كذبوا (١) ، وقرئ في الشّواذ كذبوا (٢).
فمعنى قراءة من
خفّف
الصفحه ٩٧ : المؤمنين مكية (٤) ، والنّور مدنية (٥) ، والفرقان مكية (٦) ، والشعراء مكية ما خلا خمس آيات من آخرها ، فإنها
الصفحه ٢٦٩ : نَصْرُنا فَنُجِّيَ مَنْ نَشاءُ وَلا
يُرَدُّ بَأْسُنا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَ) [يوسف : ١١٠
الصفحه ٣١٦ :
عن قوله تعالى : (وَاجْعَلْ لِي
وَزِيراً مِنْ أَهْلِي (٢٩) هارُونَ أَخِي ،) أين مفعولا (وَاجْعَلْ
الصفحه ٣٨٢ : : وحدثني
شيخ من أهل البصرة قال سمعت أعرابية تقول لزوجها : أين ابنك ويلك؟ ، فقال لها :
ويكأنه وراء البيت
الصفحه ٤٢٤ :
يقول (أنا ابن الذّبيحين) فهذا يدل على أن الذبيح إسماعيل عليهالسلام ؛ لأنّ النبي من ولده.
قوله
الصفحه ٤٧٤ : ، والأخبار في هذا كثيرة.
وسمي القمر
قمرا لبياضه (٢) ، والأقمر : الأبيض ، وهو يسمى قمرا من الليلة الثالثة
الصفحه ٥٢٢ :
قوله تعالى : (وَذَرْنِي وَالْمُكَذِّبِينَ أُولِي
النَّعْمَةِ وَمَهِّلْهُمْ قَلِيلاً) [المزمل : ١١
الصفحه ٥٦٤ :
وخفض (الناصيةِ) ؛ لأنّها بدل من (الناصيةِ) الأولى (١) ، وحكى الفراء (٢) : أن بعضهم قرأ (ناصيةً
الصفحه ٣ : ) [الإسراء : ٩] ، ثم كان من عناية الله بي مرة أخرى ، أن جعلني في دراستي
العليا (الدكتوراه) أولي همتي شطر