الصفحه ٢١٠ : فأَغْفَيْتُ ، فرأَيتُ القبرَ قدِ
انفرجَ وخرجَ منه رجلٌ عليِه ثياب بياض ، فقالَ لي : يا أبا عبدِاللهِ ، ألا
الصفحه ٢١٧ : : (
يَا بَنيَّ
إِنَّ اللهَ اصْطَفى لَكُمُ الدِّيْنَ فلا تَمُوتُنَّ إِلاٌ وَأنْتمْ مُسْلِمُوْنَ
الصفحه ٢٩٩ : قالَ : إِنّي قد قُلْتُ قَصيدةً
وجَعَلْتُ على نفسي ألّا اُنشِدَهَا أَحَداً قبلَك ، فأمَرَه بالجلوسِ حتى
الصفحه ٣١٤ :
واقِفاً ـ قالَ :
دَخَلْتُ على عليّ بن موسى ، فقُلْتُ له : أَيكونُ إِمامان؟ قالَ : «لا ، إلا أَنْ
الصفحه ٣٤٤ :
تَفْعَلْ ما يَشِينك
، فما غَرَضه إِلا هَتْكُك ». فأبى عليه موسى ، فكرّرَعليه أَبو الحسن
الصفحه ٣٥٦ : البحار ٥٠ : ٢٤٠ / ٥. إلأ أنّه في العلل واثبات الوصية وكفاية
الأثر وإكمال الدين : والخلف من بعدي «ابني
الصفحه ٣٦٦ : إلاّ
يَوْماً حتى وَضَعَ خَدَّيه له ، وكانَ لا يَرْفَعُ بَصَرَه إليه إجْلالاً له
وإعْظاماً ، وخَرَجَ من
الصفحه ٣٩٣ : والقافلةُ مقيمةٌ ، فما كانَ إلاّ أن
عَلَفْتُ جَمَلي حتى رَحَلَتِ القإفلة فرَحَلْتُ ، وقد دُعيَ لي بالسلامة
الصفحه ١٦٨ : يُقِر عيني ألا تأَكلَ بُرَّ العراقِ
بعدي إلّا قليلاًَ» (٣).
وروى يوسفُ بنُ عَبْدَةَ قالَ : سمعت
محمّدَ
الصفحه ٤٢١ : بَيْتٍ لهم دَوْلَة إلاّ مَلكُوا قَبْلَنا ، لئلاٌ
يَقُولوا إِذا رَأَوْا سيرَتَنا : إذا مَلكْنا سِرْنا
الصفحه ٩٢ : معَه ، فأمرَهم فجلسوا قُبَيل العَتَمةِ وأَمرَ عمرو بنَ
نافع فنادى : أَلا بَرِئَتِ ألذِّمّةُ من رجلٍ منَ
الصفحه ٤٢ : / ٤٨ ، ونقله العلامة المجلسي
في البحار ٤٣ : ٣٣٨ / ١٠.
(٢) في «ش» و «م» :
الرافقي ، واضاف في هامش
الصفحه ١١٢ : أهلهِ ، فكرهَ
أن يسيروا معَه إلاّ وهم يعلمونَ على ما (١)
يقدمونَ.
فلمّا كانَ السّحرُ أمرَ أصحابَه
الصفحه ١٣٩ : وقلّما يَبْقَوْن ، واللّهِ
لو لم تَرمُوهم إلاّ بالحجارةِ لَقتلتموهم ؛ فقالَ عمرُ بنُ سعدٍ : صدقتَ
الصفحه ١٦٠ : .
(٢) في نسخنا :
بمصرع ، وما اثبتناه من نسخة العلامة المجلسي في البحار.
(٣) في «ش» و «م» :
ألا أكون