الصفحه ٣٤١ : إِلَيَّ : «سوف
تُرَد عليك ، وما يَضُرُّك أَلّا تُرَدّ عليك ».
قالَ عليُّ بن محمّد النوفلي : فلمّا
الصفحه ٢٠٢ : وعبدِاللهِ بنِ عبيدِ بنِ
عُميرأَنّهما قالا : ما لقيْنا أَبا جعفرٍ محمّدِ بنِ عليٍّ عليهماالسلام إِلّا وحملَ
الصفحه ٢٩١ :
الأرِضِ ، فلا
تَلبثُ عنده إلّا قليلاً حتى تَلِدَ غُلاماً لم يوُلَدْ بشرق الأرض ولا غَرْبها
مِثلُه
الصفحه ١٨٣ :
قد تقدّمَ إِلى حامّتِه ألّا يعرضَ له أَحدٌ (٥).
ورُوِيَ :أَن عليَّ بنَ الحسينِ عليهالسلام دعا
الصفحه ٢٦٨ : حاجتي ، فَذَكَرْتُ له قِصَّتَي ، فدَخَلَ ولم يُقِمْ إِلّا
يسيراً حتى خَرَجَ إِلَيَّ ، فقالَ لغُلامِهِ
الصفحه ٢٨٦ :
يَنْظُرْ فيه إِلا
نبيٌّ أَووَصِيُّ نبيٍّ » (١).
أَخْبَرَني أَبو القاسم جعفرُ بن محمد ،
عن محمد
الصفحه ٢٨٧ : فَلْيَتَنَجزْها منه ، ومَنْ لم يَكُنْ له بدٌ من لقائي فلا يَلْقَني
إلّا بِكتابهِ » (١).
وبهذا الإسناد عن محمد
الصفحه ٤١١ : أَعْناقَكُمْ حتى تميّزوا وتُمَحَصوا
فلايَبْقى منكم إِلاّ القليلُ (٤)
، ثم قَرَأ : (
ألم * أحسِبَ
الناَّسُ أَنْ
الصفحه ٢٥٩ : وسَمِعا كلامَه وساءلاه وقَطَعا عليه ، ثمّ لقيْنا النّاسَ
أَفواجاً ، فكلُّ من دخلَ عليه قَطَعَ عليه ، إلا
الصفحه ٢٨١ : بَعْض أَمْوالِه بالمدينةِ ـ وأَسْمى ذلك المالَ إلا
أَنَّ أَبا الحسين يحيى نَسِيَ الاسْمَ ـ قالَ
الصفحه ٣٩٤ :
فقالَ : ما عَرَفْنا
لهذا دواءً ، وما جاءَتْك العافيةُ إلاّ من قِبَلِ الله بغير احتساب (١).
عليُّ
الصفحه ٤٠٧ : » قُلتُ له : وكيفَ
يكونُ النداءُ؟ قال : «ينادِي مُنادٍ من السماءِ أَولَ النهار: أَلا إنَّ الحق مع
عَليٍّ
الصفحه ١٥٦ : رأيتَ.
فقالَ عليُّ بنُ الحسينِ : « ( مَا
أصَابَ مِنْ مصُيبةٍ في الأرْضِ وَلاَ فِيْ أنْفُسِكُمْ إلاَّ
الصفحه ١٦٤ : عليهماالسلام
يمشيانِ إِلى الحجِّ ، فلم يَمُرّا براكبٍ إلّا نزلَ يمشي ، فثقلَ ذلكَ على بعضِهم
فقالوا لسعدِ بن
الصفحه ١٧٧ : نزلتْ برسولِ اللّهِ صلىاللهعليهوآله نازلةٌ إِلاٌ دعاه فقدّمَه ثقةً به ، وما
أَطاقَ عملَ رسولِ اللهِّ