الصفحه ٣٩٥ : بخطِّه كتاباً فوردَ
جوابُه ، ثم كَتَبَ بخطي فوَردَ جوابُه ، ثم كتب بخطِّ رجل جليلٍ من فقهاءِ
أصحابِنا فلم
الصفحه ٤٤ :
السّلامُ فحمدَ
اللّهَ وأثنى عليه ، وصلّى على رسولِ اللّهِ صلىاللهعليهوآله
ثمّ قال : «لقد
الصفحه ٧٨ : أَن أكونَ من الأَعزِّينَ في معصيةِ اللّهِ. ثمّ نزلَ.
وخرجَ عبداللهِّ بن مسلمٍ فكتبَ إِلى
يزيد بن
الصفحه ٨١ : ثلاثةَ آلافِ دِرهمٍ ، ثمّ اطلبْ مسلمَ بنَ عقيلٍ والتمسْ
أَصحابَه ، فإِذا ظفرتَ بواحدٍ منهم أو جماعةٍ
الصفحه ٩٠ : النّفرُ ، خرجَ منَ المسجدِ متوجِّهاً نحوَ أَبواب
كِنْدةَ ، فما بلغَ الأَبوابَ ومعَه منهم عشرة ، ثمّ خرجِ
الصفحه ١١٢ :
فاستقَوْا ماءً وأكثروا ، ثمّ سارَ حتّى مرَّ ببطنِ العَقَبةِ (فنزلَ عليها ) (٢) ، فلقيَه شيخٌ من بني
الصفحه ١٩٥ : عليِّ بن أبي طالب عليهالسلام
وياْمرَه أن يَفُضَّ أولَ خاتمٍ فيه ويعملَ بما تحتَه ، ثم يدفعه عندَ وفاتِه
الصفحه ٢٦٠ : عليهمالسلام
ثمّ سكتَ. فقال له : جُعلتُ فداك ، فمَن الأمامُ اليومَ؟ قالَ : «إنْ أَخبرتُكَ
تَقبلْ؟» قال : نعم
الصفحه ٢٧٨ :
الباب الذي تَدْخُلُ
الناسُ منه ، حتى جاءهُ مِنْ خَلْفِهِ وهو لا يَشْعُرُ ، ثمَّ قالَ لَه : الِتفتْ
الصفحه ٢٩٨ :
ثم دَعا أبو عَبّاد بالعباس بن المأمون
، فوَثَبَ فدَنا من أَبيه فَقبَّلَ يَدَه ، وأَمَرَه بالجلوسِ
الصفحه ٣٥٨ : له :
إِذا شِئْتَ جَعَلَني اللهُ فداك ، ثم قال لحُجّابِه : خُذُوا به خَلْفَ
السِماطَيْن لا يَراهُ هذا
الصفحه ٢ :
حتى أعهد الى
النفر الذين توفى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وهو عنهم راض ، ثم دعا عليا
وعثمان
الصفحه ٢٠ :
حتى أعهد الى
النفر الذين توفى رسول الله صلّى الله عليه وسلّم وهو عنهم راض ، ثم دعا عليا
وعثمان
الصفحه ٤٧ :
فسارَ حتّى أتى حَمّامَ عُمرَ(١) ، ثمّ أخذَ على دَيرِكَعْبٍ ، فنزلَ
سَاباط دون القَنطرةِ وباتَ
الصفحه ٥١ :
ثم سار حتّى دخل الكوفة فأقام بها أيّاماً
، فلما استتمّت البيعة له من أهلها ، صعد المنبر فخطب