الصفحه ١٥٧ : ؟! إِنما خرجَ منَ الدِّينِ أَبوكِ وأَخوكِ.
قالتْ زينبُ : بدينِ اللهِّ ودينِ أبي
ودينِ أخي اهتديتَ أنتَ
الصفحه ١٢٨ : أنِّي أُقْتَلُ ثمّ أحيا ثم أُحرقُ ثم أحيا ثم أُذَرَّى ، يُفعَلُ ذلكَ بي
سبعينَ مرة ما فارقتُكَ حتّى ألقى
الصفحه ٩٢ : ثمّ تُجعلُ فيها النيرانُ ثمّ تُدلّى حتّى تنتهيَ إِلى الأَرَض ، ففعلوا
ذلكَ في أقصى الظَلال
الصفحه ١١٥ :
في إِزارٍ ورداءٍ
ونعلينِ ، فحمدَ اللّهَ وأثنى عليه ثمّ قالَ : «أيًّها النّاسُ ، إِنِّي لم آتِكم
الصفحه ١١٨ :
السّلامُ فجاءَ حتّى
دخلَ عليه فسلّمَ وجلسَ ، ثمّ دعاه إِلى الخروج معَه ، فأعادَ عليه عُبيدُ اللهِّ
الصفحه ١٣٣ :
ثمّ دعا
الحسينُ براحلتهِ فركبَها ونادى بأَعلى صوته : «يا أهلَ ألعراقِ » ـ وجُلّهم
يسمعونَ ـ فقالَ
الصفحه ١٣٧ : ذُوَيْدُ (٢) ، أَدْنِ رايتَكَ؛ فأَدناها ثمّ
وضعَ سهمَه في كَبدِ قوسِه ثمّ رمى وقالَ : اشهدُوا أَنِّي
الصفحه ١٤٤ : المِرفقِ ، فصاحَ صيحة سمعَها أهلُ العسكرِ ، ثمّ تنحّى عنه الحسينُ عليهالسلام. وحملتْ خيلُ الكوفةِ
الصفحه ٢٣١ : ، قالَ :
فوسّعَ له أَبوعبدِاللهِ عليهالسلام
وقالَ : « ناصِرُنا بقلبِه ولسانِه ويدِه ».
ثمّ قالَ
الصفحه ٢٨١ : سَكْبَ
الماءِ والوُضوء ثمَّ يُصَلِّي لَيْلاً ثمَّ يَهْدَأ ساعَةً فيَرقُدُ ، ويَقُومُ
فَنَسْمَعُ سَكْبَ
الصفحه ٣٦٤ :
قالَ : فنَظَرْتُ
إِلى البَغْلِ وقد عَرِقَ حتى سالَ العرَقُ منه.
ثم صارَ إِلى المستعين فسَلَّمَ
الصفحه ١٠٩ : رسولِ اللّهِ ثمّ لا تأْتيه ، لو أتيتَه فسمعتَ من كلامِه ، ثمّ
انصرفتَ. فأتاه زُهيرُ بنُ القينِ ، فما
الصفحه ٢٢٥ : : «إِنّ رسولَ اللهِّ صلىاللهعليهوآله
لمّا قُبضَ ورثَ عليٌّ عليهالسلام
علمَه وسلاحَه وما هناكَ ، ثمّ
الصفحه ٢٥٩ : ءَكَ؟ قلتُ : الهُدى؛ وحدّثْتهُ بالقِصّةِ.
قالَ : ثمّ لقيْنا زُرارَةَ (١)
وأَبا بصيرٍ فدَخلا عليه
الصفحه ٣٠٦ : المأمونُ أَنْ أُطوِّلَ
أَظْفاري عن العادةِ ولا أُظْهرُ لأحدٍ ذلك ففَعَلْتُ ، ثم اسْتَدْعاني فأَخْرَجَ