الصفحه ٢٠٨ : وَعِشْرِينَ لَيْلَةً حَتَّى
سَأَلُوهُ النُّزُولَ عَلَى حُكْمِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ(٢) فَحَكَمَ فِيهِمْ سَعْدٌ
الصفحه ٢٦٤ : لَمَّا
عَادَ مِنْ صِفِّينَ إِلَى الْكُوفَةِ بَعْدَ إِقَامَةِ الْحَكَمَيْنِ أَقَامَ يَنْتَظِرُ
انْقِضَا
الصفحه ٥٥ : أَنَّ الْأَرْضَ بِمَا عَلَيْهَا مَحْمُولَةٌ عَلَى الْحُوتِ
وفي هذا إشارة لطيفة وحكمة شريفة وهو أن آخر
الصفحه ١١٣ : الله علیه وسلم قُسِمَتِ الْحِكْمَةُ عَلَى عَشَرَةِ أَجْزَاءٍ
فَأُعْطِيَ عَلِيٌّ تِسْعَةً وَالنَّاسُ
الصفحه ١٢٣ : الله علیه وسلم بالقتال على تنزيله والتنزيل مختص برسول الله فإن الله
أنزله عليه لأنواع من الحكم أرادها
الصفحه ١٧٣ : على حكمه ولم ينزل على حكمها
(١) فصار زهده مسألة إجماع
لا شك فيه ولا إنكار وورعه مما اشتهر في النواحي
الصفحه ٢٣٨ : وخرجوا عليه وجمعوا
الناس لقتاله مستخفين بعقد بيعته التي لزمهم فرض حكمها مسفين إلى إثارة فتنة عامة باءوا
الصفحه ٢٤٦ : واصطلى
نارها وأزكى أوارها ودوخ أعوانها وأنصارها وأجرى بالدماء أنهارها وحكم في مهج القاسطين
بسيفه فعجل
الصفحه ٢٦٥ :
أَجَبْتُكُمْ وَشَرَطْتُ
عَلَى الْحَكَمَيْنِ بِحُضُورِكُمْ أَنْ يَحْكُمَا بِمَا أَنْزَلَ اللهُ
الصفحه ٢٦٦ : نَقَمْنَا
عَلَيْكَ أَنَّكَ قُلْتَ لِلْحَكَمَيْنِ انْظُرَا كِتَابَ اللهِ فَإِنْ كُنْتَ أَفْضَلَ
مِنْ
الصفحه ٣٤٠ : خاطبه بإمرة المؤمنين مرارا منها ما صدر عن وحي وأمر
من الله له بذلك ومنها ما قاله له من تلقاء نفسه وحكم
الصفحه ٤٧٥ : صدقته بالمدينة
فدفعها عمر إلى علي والعباس فغلبه عليها علي.
أقول
حكم هذه الصدقة التي
بالمدينة حكم فدك
الصفحه ٥٤٤ : النَّعِيمِ تُعْرَفُ فِي أَطْرَافِهِ وَقَاضِي
الْقَدَرِ قَدْ حَكَمَ أَنَّ السَّعَادَةَ مِنْ أَوْصَافِهِ ثُمَّ
الصفحه ٥٦١ : يبخل به كل ذي
كرم وإرفاد فإنه لا رتبة أعظم من الخلافة ولا أعلى من مقامها ولا حكم لملك في الملة
الصفحه ٥٧٨ : أُمِّ الْحَكَمِ فَلَمَّا رَآهُ يَحْيَى مَالَ إِلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَيْهِ وَسَأَلَهُ
عَنْ مَقْدَمِهِ