الصفحه ١٩٩ : علوية الأصفهاني :
وقضى وقدر كل
شيء بالذي
قد كان منه
به على عرفان
الصفحه ٦٧ : ء لأن أوامره وقضاياه تنزل منها إلى الأرض
ـ الجبائي أي استوى عليه بأن رفعه ـ الفراء والقاضي عبد الجبار أي
الصفحه ٦٨ : الشام إلى خراسان أي ما بينهما ثم يعرج إليه أي
عاقبة ذلك الأمر إليه ورجع أمرنا إلى القاضي وعروج الأمر
الصفحه ٧٣ : لنا دون
غيرنا كما يقال صار أمرنا إلى القاضي على معنى قرب المكان وإنما يراد بذلك أنه
المتصرف فينا
الصفحه ١٠٦ : ع عَلَى قَاضٍ
يَقُولُ سَلُونِي قَبْلَ أَنْ تَفْقِدُونِي فَقَالَ دَعْوَى لَأُنَبِّهَنَّهُ
ثُمَّ قَالَ لَهُ
الصفحه ١٥٨ : بالكن وينسب هذا الجعل إلى نفسه كما يقول جعلت فلانا فاضلا وجعلته فاسقا
وجعل القاضي فلانا عدلا أو فاسقا
الصفحه ١١ : قلوبهم بإخطاره
ببالهم ليقوم الحجة عليهم ولله لطف يوصل به المعنى والدليل إلى القلب فمن ذكره
أدرك الحق به
الصفحه ١٠٩ :
بِمُؤْمِنٍ لَنا وَلَوْ كُنَّا صادِقِينَ) أي بمصدق في الحق وقال (مِنْ كُلِّ
مُتَكَبِّرٍ لا يُؤْمِنُ بِيَوْمِ
الصفحه ١١٤ :
من طريق الاكتساب والاستدلال فالأدلة باطلة والمعجزات عبث والهداية فاسدة
لأن من جبر على معرفة الحق
الصفحه ١٥٣ : ) لا تعلق للخصم فيه لأنهم لما عدلوا عن الحق جعلت الأكنة
على قلوبهم والوقر في آذانهم عقوبة لهم لاختيارهم
الصفحه ١٦٣ :
الزيغ هو الميل (وَمَنْ يَزِغْ
مِنْهُمْ ما زاغَ الْبَصَرُ) والميل يكون عن الحق وعن الباطل وليس في
الصفحه ٢٠٨ :
الحق فاختلفوا وإنما أخبر الله تعالى على الغالب من الحال وإذا قيل إذا
كانوا مختلفين في الحق على
الصفحه ٢١٨ : لأنهم على كفرهم بالله وضلال عن حقه
فلما دعاهم نوح إلى الحق فلم يقبلوه كان زيادة في الكفر وقيل إنما جاز
الصفحه ٧٤ :
مَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ قُلِ اللهُ يَهْدِي لِلْحَقِ) ووجه ذلك أن الغرض يصلح فيه اللام على طريق
الصفحه ١١٩ : سائر القبائح
وقال تعالى (وَهُوَ الَّذِي
خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِ) قال الحسن والبلخي