الصفحه ١٩٦ :
سمي القاضي الحاكم (وَقَضى رَبُّكَ) أمر (وَقَضَيْنا إِلى
بَنِي إِسْرائِيلَ) أعلمنا فهذا يأتي
الصفحه ١١٧ : عن الكفر وأراده وإنه قضى بالجور والباطل
ثم أمر عباده بإنكار قضائه وقدره وإنه المفسد للعباد والمظهر في
الصفحه ١٩٧ :
ولو قد قضى
الله المعاصي بقولكم
لمهد للاتي
بها أوسع العذر
ولم
الصفحه ٢١٧ : الرجل دعاه الله فأجابه قضى نحبه (رَفَعَهُ اللهُ إِلَيْهِ) يدل على ذلك قوله (إِنِّي مُتَوَفِّيكَ
الصفحه ١٩٥ : سَبْعَ
سَماواتٍ) خلق (إِذا قَضى أَمْراً) فعل (وَاللهُ يَقْضِي
بِالْحَقِ) يفعل ومنه
الصفحه ٤٠ : المفسرين إنه خاف عليهم العين وقال تعالى في حق نبينا ع (وَإِنْ يَكادُ الَّذِينَ كَفَرُوا
لَيُزْلِقُونَكَ
الصفحه ١٩٨ : (وَكانَ أَمْرُ اللهِ
قَدَراً مَقْدُوراً) ثُمَّ قَرَأَ (وَقَضى رَبُّكَ
أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ
الصفحه ٢٠١ : وَقَضَى وَقَدَّرَ وَشَاءَ وَأَرَادَ وَرَضِيَ وَأَحَبَّ
فَقَالَ زِدْنِي فَقَالَ ع هَذَا خَرَجَ إِلَيْنَا
الصفحه ٢٠٠ :
وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذا قَضَى اللهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ
الْخِيَرَةُ) دلالة على أنه لو
الصفحه ٥٦ : والحمل بعلمه
فيكون آلة له لأن ذلك قضية للفظ والباء تدخل في الكلام دلالة للآلة نحو ضربته
بالسيف أو يكون
الصفحه ٦٢ :
قوله سبحانه :
(فَإِذا قَضى أَمْراً
فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ) وقوله (إِنَّما
الصفحه ١٢١ :
فعلام يلعن
قاتلوه وإنما
قتل الحسين
قضي بالجبار
وناظر أبو علي
الجبائي في حال صباه
الصفحه ١٢٣ :
إن الكبائر
من فعال الخالق
إن كان حقا
ما يقول فلم قضى
حد الزناة
وقطع كف
الصفحه ١٣٣ : ابتداء لكان جميع هذه الآيات باطلا لأنه قد يرتد المسلم
ويكفر ويؤمن الكافر ويتوب والضال لا يضل وعلى قضية
الصفحه ١٤٤ : هذا من الكذب
إلا بالاستثناء الناشي :
قد قلت ربي
يشاء شيئا ويسخطه
وإنه قد قضى