الصفحه ١٤١ : عليه وهذا كقول القائل لو شاء السلطان
لم يشرب النصارى الخمر ولا نكحت المجوس المحرمات وليس في ذلك دليل
الصفحه ١١٤ :
من طريق الاكتساب والاستدلال فالأدلة باطلة والمعجزات عبث والهداية فاسدة
لأن من جبر على معرفة الحق
الصفحه ٢٦٢ :
٩٨
تسبيح
الموجودات
٢٤
الهداية
١٢٣ ـ ١٤٢
اخذ الميثاق
الصفحه ٥٦ : والحمل بعلمه
فيكون آلة له لأن ذلك قضية للفظ والباء تدخل في الكلام دلالة للآلة نحو ضربته
بالسيف أو يكون
الصفحه ١١ : على سبيل الإبهام فيما يرجع إلى المخاطب وإن
كان الله تعالى عالما بذلك غير شاك فيه والمعنى أنهما كأحد
الصفحه ٣ : إِلَّا اللهُ
وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ) ثم إنه منزل على لغة العرب ومن عادتهم الاستعارة
والمجاز
الصفحه ٩٥ :
أَوَلَمْ
يَنْظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّماواتِ) والانتظار (غَيْرَ ناظِرِينَ
إِناهُ) وما ينظر هؤلا
الصفحه ٨٧ : :
(فَاذْكُرُونِي
أَذْكُرْكُمْ) والذكر بعد النسيان قلنا الذكر حضور المعنى في النفس
ومعناه فاذكروني بطاعتي أذكركم
الصفحه ٢٥١ : في الظاهر أكثر من أن جسدا
ألقي على كرسيه على سبيل الاختيار له نحو قوله تعالى (الم أَحَسِبَ
النَّاسُ
الصفحه ٨٢ : ء
ومنه الصاحب بالجنب والسبب ويقام مقام أجل يقال فعلته في جنبه أي في سببه ومن أجله.
الأحمر :
خليلي
الصفحه ١٠٠ :
أَمْثالِها) وقال أبو صالح والكلبي نحو ذلك وقيل ما يأتيهم في كل
وقت من فضل الله مجددا الْبَاقِرُ
الصفحه ١٢ :
قوله سبحانه :
(فَإِنَّها لا تَعْمَى
الْأَبْصارُ وَلكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي
الصفحه ١٥٧ : ذلك وبينه لأنه ينقض الغرض في البعثة (وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ) فتكون الآيات القرآن ونحوه
الصفحه ١٨٤ :
فصل
قوله تعالى (وَإِذا أَرَدْنا أَنْ نُهْلِكَ قَرْيَةً
أَمَرْنا مُتْرَفِيها فَفَسَقُوا فِيها
الصفحه ١٠ : قلوبهم قست فمنها ما هو كالحجارة في القسوة ومنها ما هو
أشد قسوة منها نحو قوله (وَقالُوا