الصفحه ١٤٢ :
يفعله لفعله والنزاع في كيفية ما به يهديهم من جبر أو اختيار والهداية في الآية
الثواب يدل عليه عقيبه
الصفحه ١٢٨ : الإخشيد والزجاج إنما علق الهداية بالمشية لمن
كان في المعلوم أنه يصلح باللطف وليس كل أحد يصلح به فلذلك جا
الصفحه ٧٢ : الباب نحو (ثُمَّ تُرَدُّونَ
إِلى عالِمِ الْغَيْبِ) أو في باب المصيبة نحو (وَإِنَّا إِلَيْهِ
راجِعُونَ
الصفحه ١٣١ : ء كما لو هدى البعض صح ذلك فيه ويدل على أنه هدى الجميع
قوله (إِنَّا هَدَيْناهُ
السَّبِيلَ هُدىً لِلنَّاسِ
الصفحه ٢ : ليس بمراد والمتشابه في القرآن إنما
يقع فيما اختلف الناس فيه من أمور الدين نحو قوله (وَأَضَلَّهُ اللهُ
الصفحه ١٧٦ : أنه يريد فتنة
العبد بمعنى الامتحان والتكليف وهاهنا في العذاب أو نحوه كما قال (يَوْمَ لا تَمْلِكُ
الصفحه ٢٧ : لَها) ولم يقل كل ما عليها فدخل فيها الحيات والعقارب ونحوها
وقال ابن عباس وأبي زهرة لها كأنه يشير إلى
الصفحه ١٦٣ : علينا المحنة في التكليف فيقضي ذلك بنا إلى زيغ
قلوبنا بعد الهداية (لا تُزِغْ قُلُوبَنا) عن ثوابك ورحمتك
الصفحه ١٢٥ : نصب الأدلة على الحق لأنه تعالى سوى في ذلك بين
الكافر والمؤمن كما قال (وَأَمَّا ثَمُودُ
فَهَدَيْناهُمْ
الصفحه ١٢٤ :
قوله (وَالَّذِينَ قُتِلُوا
فِي سَبِيلِ اللهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمالَهُمْ) (أُولئِكَ الَّذِينَ
الصفحه ١٢٩ : ع كَيْفَ أَدْخَلَ فِي دَيْنٌ لَمْ يَهْتَدِ أَرْبَابِهِ حَيْثُ
لَا يَزَالُونَ يَقُولُونَ اهْدِنَا
الصفحه ٣٠ :
فَأَخَذَتْهُمُ الرَّجْفَةُ) لا تناقض بينهما لأنه غير ممتنع أن تنضم إلى الريح
صاعقة في إهلاك قوم عاد فيسوغ أن يخبر
الصفحه ١٣٦ : المدعو وقال
بعضهم إنه لا يصح إضلال أحد لغيره وإنما يقال ذلك على وجه المجاز ذهب إلى أنه فعل
الضلال في غيره
الصفحه ٣٣ : المثل قوله في عقبه (وَتِلْكَ الْأَمْثالُ نَضْرِبُها
لِلنَّاسِ) المعنى في خشوع الحجارة أنه يظهر فيها ما
الصفحه ١٢٣ : (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنا
خَزائِنُهُ) فلا نلام نحن فقام الأحنف فقال إنا والله لا نلومك على
ما في