الصفحه ٢٣٤ : إنه أراد توطيني نفسي وتصبري لها على السجن أحب إلي من
مواقعة المعصية والسجن أخف علي وأسهل كما يختار
الصفحه ٢٤٢ : فألقاها على جماد صار حيوانا فعلى هذا
لا يكون خرق العادة بل كان معتادا وقال الجبائي المعنى أنه سولت له نفسه
الصفحه ١١٥ :
وَمَنْ
يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللهَ يَجِدِ اللهَ
غَفُوراً
الصفحه ١٧٧ : على الحقيقة لأنه لا يصح أن يخفي عن نفسه ما يحتال به عليها كما يصح أن يخفي
ذلك عن غيره.
قوله سبحانه
الصفحه ٢٣٠ : حَرَّمَ إِسْرائِيلُ عَلى نَفْسِهِ) وذلك أن اليهود أنكروا تحليل النبي ع لحوم الإبل
وألبانها فبين الله أنها
الصفحه ٦ : صار كالحما المسنون ثم يبس فصار صلصالا كالفخار
قوله سبحانه :
(خَلَقَكُمْ مِنْ
نَفْسٍ واحِدَةٍ ثُمَّ
الصفحه ٢٠ : أن
يكون إذا تكلم بذلك في نفسه أعلمناه الله كما لو تحدث إنسان في نفسه جاز أن يعلمه
الله قال رؤبة وسوس
الصفحه ٣٢ : تلك الزيادة
هي نفس الجلاد أو نفس المجلود أو الهواء أو الخشب أو ثم شيء غير هذا يسمى الجلد
قال لا أقول
الصفحه ٤٦ : الْعَزَائِمِ وَحَلِّ الْعُقُودِ. وَقَالَ ع اعْرِفُوا اللهَ
بِاللهِ.أي بنصب أدلة على نفسه وَقِيلَ لِلصَّادِقِ
الصفحه ٩٠ : وينفعهم كقوله (قائِماً بِالْقِسْطِ) وقوله (قائِمٌ عَلى كُلِّ
نَفْسٍ بِما كَسَبَتْ).
قوله سبحانه
الصفحه ١٠٧ : الجميل يا
ابن الأزرق أصف إلهي بما وصف نفسه وأعرفه بما عرفه نفسه لا يدرك بالحواس ولا يقاس
بالناس فهو قريب
الصفحه ١١٦ :
ظَلَمْتُ نَفْسِي) وعن إبراهيم (أَأَنْتَ فَعَلْتَ
هذا بِآلِهَتِنا يا إِبْراهِيمُ) وعن يعقوب (سَوَّلَتْ
الصفحه ١٣٢ : ) وبمعنى أن تفعل ما عنده يضل العبد أو لأجله فينسب ضلاله
إلى نفسه كقوله (رَبِّ إِنَّهُنَّ
أَضْلَلْنَ
الصفحه ١٣٧ : يُؤْمِنْ
بِاللهِ يَهْدِ قَلْبَهُ)
فصل
قوله تعالى (قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ فَإِنَّما أَضِلُّ
عَلى نَفْسِي
الصفحه ١٤٢ : سبحانه :
(وَلَوْ شِئْنا
لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ هُداها) لا خلاف أنه قادر على هداية الجميع وأنه لو شاء أن