الصفحه ١١٤ :
من طريق الاكتساب والاستدلال فالأدلة باطلة والمعجزات عبث والهداية فاسدة
لأن من جبر على معرفة الحق
الصفحه ٢٤٣ :
بإظهار أعلام الآخرة التي تضطر عندها إلى المعرفة فتزول الخواطر عنه
ومنازعة الشكوك والشبهات ويستغني
الصفحه ٣٧ :
الأنبياء والطريق إلى حقيقة ذلك بالسمع ومعرفة الدواء بالتوقيف وكان الصادقون ع
يأمرون بعض أصحاب الأمراض
الصفحه ١١٣ :
باب ما يدخل في أبواب العدل
مذهب الجبر
ينافي الأصول الخمس ألا ترى أنه يؤدي إلى فساد معرفة شيء من طريق
الصفحه ٤٣ : أَنْفُسَهُمْ)
فيها دلالة على قول من قال إن معرفة الله ضرورية وإن من لا يعرف الله ولا يعرف
نبيه لا حجة عليه لأنه
الصفحه ٥٤ : المعرفة
لأنه عداه إلى مفعول واحد وإنما قال (فَسَيَرَى اللهُ) على وجه الاستقبال وهو عالم بالأشياء قبل
الصفحه ٩٧ : بإظهار بعض أعلام الآخرة التي تضطر إلى المعرفة ويستغني عن الاستدلال فتزول
عنه الدواعي والشكوك والشبهات كما
الصفحه ٢٠٤ : الملك لا يأكل ولا يشتهي النساء ولم يقصدن كثرة ثوابه على ثواب البشر
وكيف يقصدنه وهن لا طريق لهن إلى معرفة
الصفحه ٢٥٣ : سليمان
محتاجا إلى علم آصف فقال ع لم يعجز سليمان عن معرفة ما عرف آصف لكنه أحب أن يعرف
أمته من الجن والإنس
الصفحه ٧٦ :
والعين الذي
يصيب الإنسان يقال أصابت فلانا نفس ومقدار الدبغة يقال أعطني نفسا أو نفسين من
الدباغ
الصفحه ٧٥ : (وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ) النفس الدم ومنه نفست المرأة فهي نفساء وكل ما ليس له
نفس سائلة والروح أخرجوا أنفسكم
الصفحه ٧ : زوجها غير حواء بل يريد المزوج من نسل آدم من الذكور والإناث فكأنه تعالى
قال هو الذي خلقكم من نفس واحدة
الصفحه ٢٣٣ : بدفعها أراه الله تعالى برهانا على أنه
إن أقدم على ما هم به قتلوه أو أنها تقرفه بأنه دعاها إلى نفسه وضربها
الصفحه ٨٦ :
(وَلَهُ الْكِبْرِياءُ
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) إنما قبح تزكية النفس من الآدمي لأنه منقوص في
الصفحه ٢٣٢ : الحال نبيا ولما خاف على نفسه القتل جاز
أن يصير على الاسترقاق وقالوا إنه خاف القتل فكتم أمر نبوته وصبر