الصفحه ٦٢ : جميل لا قبح فيه يردّ به السائل (وَمَغْفِرَةٌ) تجاوز عن السائل بالحاجة أو نيل مغفرة من الله بالردّ
الصفحه ٩ : به أي يقذفه.
(وَالسَّائِلِينَ) المستطعمين الطالبين للصدقة فهو أخصّ من المسكين إذ ليس
كلّ مسكين يسأل
الصفحه ١٩ : (وَالَّذِينَ فِي
أَمْوالِهِمْ حَقٌّ مَعْلُومٌ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ) (١) (وَالَّذِينَ فِي
أَمْوالِهِمْ
الصفحه ٥٥ : فجاءه سائل فأعطاه ، ثمّ جاءه آخر فأعطاه ثمّ جاءه آخر
فأعطاه ثمّ جاءه آخر فقال وسّع الله عليك ، ثمّ قال
الصفحه ١٢٦ :
بقوله (فَكُلُوا مِنْها
وَأَطْعِمُوا الْقانِعَ وَالْمُعْتَرَّ) قال : والقانع السّائل والمعترّ
الصفحه ٢ :
وَآتَى الْمالَ عَلى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبى وَالْيَتامى وَالْمَساكِينَ وَابْنَ
السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ
الصفحه ١٠ : بلفظ أعط
السائل ولو على ظهر فرس انظر الفقيه ج ٢ ص ٣٩ الرقم ١٧١ والتهذيب ج ٤ ص ١١٠ الرقم
٣٢١ والكافي
الصفحه ٢٠ : أَمْوالِهِمْ حَقٌّ
مَعْلُومٌ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ) قلت فما ذا الحقّ المعلوم؟ قال هو والله الشيء يعمله
الصفحه ٢٤ : في يد الله قبل أن تصل إلى يد السائل (٣) والمراد بذلك أنّها تنزّل هذا التنزيل ترغيبا للعباد في
فعلها
الصفحه ٥٣ : ) (١).
(يَسْئَلُونَكَ ما ذا
يُنْفِقُونَ) قيل إنّ السائل هو عمرو بن الجموح أيضا (٢) سأل
__________________
(١) البقرة
الصفحه ٥٧ : المنع على ما إذا كان ذا عيال ليس له كسب يثق به فإنّ إيثار السائل بما
عنده على ذلك التقدير إيثار على
الصفحه ١٢٥ :
أعطيته ، والمعتر الذي يعتريك ، والسائل الذي يسألك في يديك والبائس الفقير.
وروى حديث الكافي في المنتقى
الصفحه ٢٢٢ : ١ ص ٤٧٣
ج ١ ط الأميري.
قال المجلسي ـ قده ـ لعل السائل سأل عن
عدد التكبيرات التي تقرأ بعد كل صلاة فقال
الصفحه ٢٧٢ :
البيان (١) فان سأل سائل كيف يسمّى الجزاء وبإلا وإنّما هي عبادة
__________________
ـ التهذيب ج ٨ ص ٢٩٩
الصفحه ٣١٠ : ، والسّائلون هم المشركون على جهة التّعيير والتعييب على المسلمين
فيما صدر منهم ، واستحلال القتال في شهر رجب