الصفحه ٣٥٨ : أجرا وقال المشركون
وهم يضحكون ما أدرك هذا ما طلب ، فنزلت.
وفيها دلالة
على أنّ كلّ هجرة لغرض دينيّ من
الصفحه ٤١١ :
وهذه الأمور
وإن كانت من وصايا لقمان لابنه إلّا أنّ الله تعالى أعطاه الحكمة ونقل وصيّته في
كتابه
الصفحه ١٣٠ : أو الشأن ذلك ، وهو وأمثاله
يذكر في الكلام ، للفصل بين الكلامين (وَمَنْ يُعَظِّمْ
حُرُماتِ اللهِ) جمع
الصفحه ٢٨١ :
هذا المفهوم من أيّ قسم هو من المفهوم ، أقصى ما فيه أنّه مفهوم اللقب ،
وهو غير حجّة عنده أيضا فضلا
الصفحه ٣٠٦ :
إليه تعالى أو تعبّدا ليقتدى به فيه ، قال الشيخ في التبيان (١) وهو الّذي نعتمده.
ويحتمل أن يكون
الصفحه ٣١٧ : بطلان الإحباط والتكفير بهذا المعنى.
وقد استدلّ
المحقّق الطوسيّ في التّجريد على بطلانه بدليل عقليّ
الصفحه ٣٤٩ : ، وهو كونه حاقنا لدمه وماله فتأمل وكون القاتل في هذه الصورة
مجتهدا غير معلوم ، لكن هذا يتمشّى على أصولهم
الصفحه ٣٧١ :
متحقّقا ولا يلزم استمرار ذلك في جميع أوقات الاستقبال.
وأجاب
النيشابوري (١) عنه أيضا بأنّه ما
الصفحه ٣٧٢ :
كتاب
(الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر)
وفيه آيات :
الاولى : (وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ
أُمَّةٌ
الصفحه ٣٩٢ : عقله وعاند ربّه.
مدفوع بما
بيّناه ، وبما دلّ على دخول المصرّين الجنّة من الآيات الصّريحة في العفو
الصفحه ٢١١ : في شيء من الأوقات ، ومعناه اذكروه بالثناء والشكر (كَما هَداكُمْ) كما علّمكم ، أو اذكروه ذكرا حسنا كما
الصفحه ٢٨٣ :
وقيل : معناه
يبتغون من الله أرباحا في تجاراتهم ورضوانا منه بزعمهم ، فانّ المشركين كانوا
يظنّون في
الصفحه ٣٦٢ :
النوع الرابع
(في قتال أهل البغي)
وفيه آية واحدة
وهي :
(وَإِنْ طائِفَتانِ
مِنَ
الصفحه ٢٣٨ : على
التلطّف ، أي يعامل عباده معاملة المستقرض من حيث إنّ العبد ينفق ماله في الطاعة
حال غناه ، فيأخذ
الصفحه ٣٣٧ : دار الكفر إليكم (فَامْتَحِنُوهُنَّ) فاختبروهنّ ليغلب على ظنّكم موافقة قلوبهنّ ألسنتهنّ في
الإيمان